أفرادُ عائلة مهاجرة من أميركا اللاتينية يقفون قرب ضفة نهر «ريو غراندي» الحدودي في ولاية سيوداد خواريز بالمكسيك، بينما يقوم الحرس الوطني لولاية تكساس الأميركية بتسيير دورياته على الجانب الأميركي من الحدود. وقد تزايد عدد المتسللين من المهاجرين وطالبي اللجوء خلال الأشهر الأخيرة، رغم وجود الجدار الذي أقامه ترامب، والذي شدد «الجمهوريون» على ضرورة استئناف أعمال إنشائه، مشيرين إلى تدفق آلاف المهاجرين غير النظاميين، في محاولة لإحراج الإدارة الحالية، والتي ردت بمضاعفة عدد دوريات المراقبة الحدودية، مما ساهم في انخفاض كبير لعمليات العبور غير القانونية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)