مجموعة من اللاجئين الأوكرانيين يعبرون الحدود إلى بالانكا، في جمهورية مولدوفا. ومع ازدياد وتيرة وأعداد اللاجئين ظهر المرشح الرئاسي الفرنسي إيريك زمور ليلفت الانتباه بمعارضته للترحيب بلاجئي الحرب الأوكرانيين، قائلاً إن «ذلك سيزيد من زعزعة استقرار فرنسا، التي تعاني بالفعل من الإرهاق بسبب المهاجرين»، ما يعني أن أزمة اللاجئين سيتردد صداها أوروبياً خلال المرحلة المقبلة لتصبح من ضمن القضايا المثيرة للجدل في الاستحقاق الرئاسي الفرنسي المقبل.