مهاجرون على مقربة من مدينة خواريز المكسيكية وهم يعبرون نهر ريو غراندي ويتخذون من مدينة «إل باسو» في ولاية تكساس الأميركية وجهةً لهم. وقد أصبح ريو غراندي الذي يمثل حدوداً طبيعية بين ولاية تكساس والولايات المكسيكية شيواوا وكواهويلا ونويفو ليون وتاماوليباس، هدفاً للعائلات المهاجرة، بدلاً من تسلق جدار ترامب الحدودي الشاهق والمحمي بكاميرات المراقبة. وتدرس إدارةُ بايدن العودةَ لممارسة احتجاز العائلات التي تَعبُر الحدودَ بشكل غير قانوني، كإجراء آخرَ للحد من الهجرة التي أصبحت ملفاً سياسياً لمزايدات «الجمهوريين» بحق الإدارة «الديمقراطية» الحالية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)