طالبات داخل صفهن ينتظرن بدء الدرس في مدرسة عامة في «بورت أو برنس»، عاصمة جمهورية هايتي، يوم الأربعاء الماضي. وقد تأثرت البنية التحتية للنظام التعليمي الهايتي جراء الزلازل التي ضربت البلاد خلال الأشهر الأخيرة، إلى جانب الاضطرابات السياسية التي فاقمها اغتيال رئيس البلاد في قصره، وقبل ذلك عقود من الكوارث الطبيعية والانقلابات العسكرية والمحاولات التنموية غير الناجحة. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)