عدد اليوم
أبوظبي (الاتحاد)
أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، على ضرورة تكثيف التواصل والتعاون الإقليمي، مشيراً إلى أن تخفيف التصعيد مؤشر مبشر للمستقبل.
وأوضح أن العديد من دول المنطقة أحسنت في تبنيها لأجندة الطاقة المتجددة مواكبة للثروة والتقنية النفطية، لافتاً إلى أنه لا يمكن أن نتأخر عن ركب المستقبل، وذكر أن عودة مركزية الطاقة إلى النظام الدولي ومشاغله تعود معها أهمية المنطقة في الحسابات الدولية.
وكتب معاليه في تغريدة بحسابه الرسمي على «تويتر»: «أحسنت العديد من دول المنطقة في تبنيها لأجندة الطاقة المتجددة، مواكبة للثروة والتقنية النفطية، فلا يمكن أن نتأخر عن ركب المستقبل، كما أن تكثيف التواصل والتعاون الإقليمي وتخفيف التصعيد مؤشر مبشر للمستقبل، فمع عودة مركزية الطاقة إلى النظام الدولي لا بد أن نوظف هذه اللحظة المهمة».
وأضاف معاليه في تغريدة أخرى: «تعود مركزية الطاقة إلى النظام الدولي ومشاغله، وتعود معها أهمية منطقتنا في الحسابات الدولية، ولا شك أنها فرصة لتعزيز علاقات إقليمية متجددة قوامها الأمن والازدهار الإقليمي عبر تغليب الحوار والتعاون المشترك ونبذ العنف، عودة مركزية الطاقة لا بد من توظيفها لصالح دول وشعوب المنطقة».
