عثر على امرأة ميتة في منزلها في إقليم مالاجا في اسبانيا بعد أن قام شقيقها بقطع رأسها.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن المرأة تعرضت للطعن عدة مرات.
واستدعيت الشرطة إلى منزل القتيلة بالقرب من أحد أكثر شواطئ العالم ازدحاما بالسياح.
وقد وصلت فرق الطوارئ إلى مسرح الحدث حيث أعلن عمال الإنقاذ وفاة المرأة في عين المكان.
بعد ذلك بوقت وجيز، أوقفت الشرطة رجلا من الاكوادور، عمره 19 عاما، يعتقد أنه شقيق الضحية.