الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

نبيل المالح رئيساً لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة وأحمد المعنوني رئيساً لمسابقة أفلام الإمارات

نبيل المالح رئيساً لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة وأحمد المعنوني رئيساً لمسابقة أفلام الإمارات
14 أكتوبر 2011 00:35
أبوظبي (الاتحاد) ـ أعلنت إدارة مهرجان أبوظبي السينمائي في دورته الخامسة، عن أسماء رؤساء وأعضاء اللجان التحكيمية في مسابقاته المختلفة، على النحو التالي، مع نبذة عن كل منهم: مسابقة الأفلام الروائية الطويلة: نبيل المالح، رئيس اللجنة: مخرج وكاتب سينمائي ومنتج ورسام ومصمم وشاعر. وهو أحد أبرز رموز السينما السورية المعاصرة، ومن بين أهم المخرجين العرب، حاصل على الماجستير من أكاديمية “فامو” في براغ، وقد نشر العديد من القصص القصيرة والبحوث والقصائد. وهو مخرج ومؤلف 120 فيلماً قصيراً، و12 فيلماً طويلاً، بما فيها “كومبارس” و”الفهد”، الذي حاز جائزة الفهد الذهبي لمهرجان لوكارنو السينمائي، واختير كواحد من أفضل خمسين فيلماً آسيوياً في استفتاء أجري في كوريا قبل سنوات، إضافة إلى اعتباره أحد تحف السينما الآسيوية في مهرجان بوسان السينمائي. ماريان دنيكور، ظهرت سينمائياً للمرة الأولى مع روبرت بريسون في فيلمه “المال”. وقد درست على يد باتريس شيرو في معهد المسرح في نانتير. عملت مع شيرو في ثلاث مناسبات: على الشاشة في فيلم “فندق فرنسا”، وعلى المسرح في “بلاتونوف”، وفي مهرجان أفينيون، حيث أدت دور أوفيليا في مسرحية “هاملت”. عملت تحت إدارة العديد من أبرز مخرجي فرنسا، ومنهم جاك دوالو، بينوا جاكو، كلود ليلوش، رومات غوبيل، جاك ريفيت (الذي تعاونت معه على كتابة سيناريو فيلم “هوت با فراجيل” في 1995)، وراؤول رويز وباتريك تسميت، وفرانسوا فافرا ومنى عشاش، وغيرهم. ليلى علوي، ولدت في القاهرة لأب مصري وأم يونانية. بدأت حياتها المهنية في سن السابعة من خلال الإذاعة والسينما. وقد ظهرت منذ ذلك الحين في أكثر من 70 فيلماً، و16 مسلسلاً تلفزيونياً، وعدد كبير من المسرحيات. نالت جوائز تقديرية في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية، ومن ضمنها جائزة الأعمال الشاملة في مهرجان القاهرة السينمائي. لوسيندا إنجلهارت، مديرة الإنتاج في شركة “أراميد” للإنتاج السينمائي، التي وفرت الإنتاج لأكثر من 35 فيلماً مستقلاً، خلال السنوات القليلة الماضية، ومن هذه الأفلام “عيد العشاق الأزرق”، “ليلة الحوت، ثلاثي الأبعاد”، “في قلب الأحداث”، “دوريان جراي”، و”شيري”. ويتضمن إنتاجها الخاص فيلم “مارلون الخاص بي وبراندو” الذي فاز بعشرين جائزة عام 2008. جورج سلوزر، ولد في باريس، ودرس في معهد السينما الفرنسي. فيلمه الأول كان وثائقياً، بعنوان “أمسكوا البحر” (1961)، وقد حصل على جائزة في مهرجان برلين السينمائي. فيلمه “الاختفاء” (1988) حصد العديد من الجوائز الدولية، ولفت الأنظار إلى سلوزر. من أفلامه الأخرى “جُوا والسكين” (1971)، “مرتان امرأة” (1979)، “أوتز” (1991)، “وقت الجريمة” (1995)، “المفوّض” (1979)، “صنعة الحجر” (2002). ويتضمن عمله كمنتج فيلم فرنر هرتزوغ “فيتزكارالدو” (1982). أنجز بين 1974 و1983 ثلاثية وثائقية عن عائلة فلسطينية لاجئة، وهي بعنوان “أرض الأجداد”، والتي عرضت في مهرجان أبوظبي السينمائي. مسابقة آفاق جديدة بهمن غوبادي، رئيس اللجنة: ولد في كردستان إيران على الحدود الإيرانية العراقية، وعاش في “بانه” حتى اضطرته النزاعات الأهلية في سن الثانية عشرة، إلى النزوح وعائلته إلى “سنداج”. انتقل للدراسة إلى طهران في العام 1992، وبدأ بحياته الفنية في مجال التصوير الفوتوغرافي الصناعي. درس الإخراج السينمائي في كلية إيران للإرسال، إلا أنه لم يتخرّج فيها، اقتناعاً منه بأنه تعلم من إخراج الأفلام القصيرة أكثر من الدراسة الأكاديمية. ـ آن ماري جاسر، تعيش في الأردن، وهي مخرجة سينمائية تتمتع باحترام نقدي كبير، كتبت وأخرجت 12 فيلماً، وسميت واحدة من “25 وجهاً من وجوه السينما المستقلة” الذي قامت به مجلة “فيلم مايكر”. فيلمها الأول “ملح هذا البحر”، كان الفيلم المرشح رسمياً عن فلسطين لجائزة أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية ضمن جوائز الأكاديمية. وقد حاز جائزة فبريشي للنقاد، وبجائزة أفضل فيلم في ميلان، إضافة إلى 16 جائزة دولية. آيمي مَلِنز، أخرجت فيلمها الأول “كريماستر 3” مع الفنان المعاصر ماثيو بارني. وقد عرض للمرة الأولى في متحف غوغنهايم في الولايات المتحدة الأميركية عام 2003. لفتت آيمي أنظار الإعلام العالمي إليها كرياضية، فقد اضطر الأطباء إلى بتر ساقيها الاثنتين بسبب مرض في عظامها، وهي لاتزال في عامها الأول. ونمّت آيمي حبها للرياضات التنافسية، وغدت أول امرأة مبتورة الرجلين في التاريخ تنافس في مباريات العدو ضمن “بطولة الجامعات الوطنية الأميركية”. ومستعينة برجلين اصطناعيتين خاضت آيمي مسابقة المئة والمئتي متر في القفز الطويل، وبعد مقال عنها في مجلة “لايف” حازت اهتمام العالم أجمع. بول بابوجيان، بدأ حياته المهنية في مجال المونتاج والتصوير والإنتاج، خاصة في مجال التلفزيون. ساهمت خبرته في إنتاج الوثائقيات القصيرة في بلدان شرق أوسطية عدة في تعزيز حضوره دولياً. وقد أنشأ شركته الخاصة في الخليج العربي، مساهماً في بناء بيئة أقوى لإنتاج الفيلم المحلي. ساهم بفعالية في إنشاء “مؤسسة الشاشة في بيروت”، وهو ملتزم تماماً ترويج وتنمية ثقافة سينمائية عربية تعكس آراء وقضايا واهتمامات الجمهور العربي. مروان حامد، كانت بداية نجاحه مع الفيلم القصير “ليلى”، المقتبس عن قصة للكاتب يوسف إدريس، والذي حاز العديد من الجوائز الدولية، واشترت حقوق عرضه الكثير من محطات التلفزة، ومن ضمنها “آرتي”. فيلمه الروائي الطويل الأول هو “عمارة يعقوبيان” (2006)، المقتبس عن رواية علاء الأسواني المعروفة. وقد اعتبر هذا الفيلم الأعلى تكلفة في تاريخ السينما المصرية، وشارك فيه مجموعة كبيرة من النجوم. مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة تهاني راشد، رئيسة اللجنة: ولدت في القاهرة، واستقرت في كندا عام 1966. تخرجت في كلية الفنون الجميلة في مونتريال، وأخرجت فيلمها الأول “في سبيل التغيير” في 1972. في 1979 أخرجت فيلمها الوثائقي الطويل الأول “سارقو الوظائف”، الذي يدور حول الهجرة. وتبع هذا الفيلم وثائقي من ست ساعات ونصف الساعة لصالح راديو كيبيك، عن المجتمع العربي في كيبيك. راشد، العضو في مجلس الأفلام القومي في كندا بين 1980 و2004، تطرقت إلى قضايا حساسة في أفلام “بيروت! ليس ما يكفي من الموت لجولة ثانية” (1983)، “في مطعم شعبي راقٍ” (1990) و”أطباء رحماء” (1993). أنور جمال، مخرج حائز العديد من الجوائز، مقيم في نيودلهي. وقد أنجز أفلاماً حازت التقدير النقدي، وتناولت نطاقاً واسعاً من القضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية، كما كتب وأنتج وأخرج الفيلم الروائي الطويل، “سواراج ـ الجمهورية الصغيرة”، حول تمكين المرأة وسياسات إدارة المياه في المناطق الريفية في الهند. نشأ في بارلي، غربي أوتار براديش. وقد انتهى أخيراً من عشرة أفلام قصيرة تروّج لحفظ التراث لصالح “المفوضية القومية للآثار والمعالم التذكارية”. فيكتور كوساكوفسكي، ولد في سانت بطرسبورغ، حازت أفلامه على أكثر من 100 جائزة في المهرجانات السينمائية حول العالم. وتتضمن أفلامه: “لوسيف” (1989)، “منذ أيام” (1991)، “آل بيلوف” (1992)، “الأربعاء، 19/ 7/ 1961” (1997)، “بافل ولياليا” (1998)، “أحببتك” (2000)، “تيشي” (2002)، “سفياتو” (2005)، و”فيفان لاس أنتيبادوس” (2001). محمود المساد، ولد ونشأ في الأردن، ثم سافر إلى أوروبا بحثاً عن فرصة كمخرج سينمائي. تنقل بين هولندا وألمانيا وإيطاليا كاتباً ومنتجاً ومخرجاً أكثر من عشرة أفلام قصيرة، وقد حازت أفلامه الوثائقية الطويلة الثلاثة استحساناً نقدياً عالمياً، وعرضت أفلامه في أكثر من 120 مهرجاناً دولياً في أوروبا والشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي. مصطفى المسناوي، كاتب ومترجم ومدرس وناقد سينمائي مغربي. تتضمن أعماله “طارق الذي لم يفتح الأندلس” (1979)، “يا أمة ضحكت” (1988)، “أبحاث في السينما المغربية” (2001)، و”أحلام الشاهد السبعة” (2009)، كما أسس العديد من المنشورات، والمهرجان الدولي للمسرح الجامعي في الدار البيضاء، وقسم السمعي والبصري في جامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء. مسابقة عالمنا د. أمل الغافري، رئيسة اللجنة: تشغل منصب بروفسور مساعد في معهد صمدر للعلوم والتكنولوجيا، وهي باحثة في معهد “ماساتشوستس للعلوم والتكنولوجيا”. كانت مساعد بروفسور بين عامي 2007 و2010، وقد درست في كلية هارفرد كينيدي الحكومية، وجامعة لاي، وجامعة بتسبرغ، حيث حصلت على شهادة الدكتوراه، وأيضاً جامعة الإمارات، حيث تخرجت في الفيزياء. وحصلت على العديد من الجوائز. خصيبة عبيد الدليل، طالبة ماجستير في معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، ضمن برنامج الهندسة وإدارة النظم. حصلت على ليسانس في الهندسة المعمارية من جامعة الإمارات، وعملت ثلاث سنوات في شركة “إعمار” العقارية في مشروع برج خليفة، وعاماً في بلدية دبي في إدارة “الهندسة القيمية”. لي كوان لِن، طالب في برنامج نظم الهندسة والإدارة في معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا. يركز في أبحاثه على البحث عن أفضل مسار استراتيجي تكنولوجي لمصدر. قبل أن ينضم إلى مصدر، شارك في مشروع لتوليد الطاقة في جامعة تايوان الوطنية في 2007. كما شارك لين في مسابقة “تيك 100 للمشاريع” التي أقامتها شركة “أدفان تك” في العام 2009. محمد أسعد طاهر، عضو في مجلس إدارة معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، وطالب دكتوراه في السنة الأخيرة في “إمبريال كوليدج” بلندن. تتضمن اهتماماته البحثية وضع أنظمة الطاقة المستدامة، وتطوير الفعالية، والتقييم التقني الاقتصادي. قبل دراسات ما بعد التخرج، عمل في هيئة أبوظبي للمياه والكهرباء. يحمل بكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة برمينجهام، وهو حاصل على منحة الطلبة المتميزين من مكتب البعثات، التابع لوزارة شؤون الرئاسة في الإمارات العربية المتحدة. مسابقة الأفلام القصيرة حبيب عطية، رئيس اللجنة: ولد في تونس، وهو مدير “سيني تليفيلمز” التي تعد من أبرز شركات الإنتاج في تونس والمنطقة. يركز في عمله على الأعمال الروائية والوثائقية التي تعالج القضايا الاجتماعية الثقافية المعاصرة. وتتضمن مشاريعه الأخيرة “لا خوف بعد الآن”، وثائقي طويل للمخرج التونسي مراد بن شيخ حول الثورة التونسية التي وقعت في يناير 2011. ألِن هارنغتن، هي مديرة المعارض والفعاليات الخاصة في أكاديمية السينما والعلوم. منذ 1993 أشرفت ونظمت وصممت تجهيزات أكثر من ثمانين معرضاً للأفلام، وأنتجت المئات من برامج عروض السينما العامة، بما في ذلك العروض الاستعادية، والتقديرية والتعليمية، وذلك لصالح المسرحين التابعين للأكاديمية في لوس أنجليس. نجوم الغانم، شاعرة وسينمائية إماراتية، حائزة على العديد من الجوائز. ولدت في دبي، وتحمل بكالوريوساً في الإنتاج والإخراج التلفزيوني من جامعة أوهايو، وماجستيراً في الإنتاج السينمائي من جامعة “غريفيث” في أستراليا. في بداية حياتها المهنية عملت صحافية، ومديرة للتدريب وتنمية العلاقات الإعلامية العامة. هي عضو فاعل في الحياة الثقافية الإماراتية والخليجية، ولها ثماني كتب شعرية. أنتجت وأخرجت ثمانية أفلام سينمائية حتى عرفت بلقب “شاعرة السينما الإماراتية”. مسابقة أفلام الإمارات أحمد المعنوني، رئيس لجنة التحكيم: كاتب ومخرج ومصور ومنتج سينمائي، ولد في الدار البيضاء. من أفلامه “ليام ليام” (1978) الذي يعرض ضمن برنامج هذا العام من مهرجان أبوظبي السينمائي، وهو أول فيلم مغربي يصل إلى مهرجان “كان” السينمائي، ويفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان “مانهايم”. فيلمه المعروف عالمياً “الحال” (1982)، هو أول فيلم ترممه مؤسسة السينما العالمية، وقد قدمه مارتن سكورسيزي في مهرجان “كان” عام 2007. خديجة السلامي، أول مخرجة سينمائية يمنية. بعد أن أجبرتها عائلتها على الزواج في سن الحادية عشرة، سعت إلى التعلم، بينما عملت في محطة تلفزيونية محلية. وفي السادسة عشرة حصلت على منحة دراسية إلى الولايات المتحدة الأميركية، حيث درست السينما. أنجزت أكثر من عشرين وثائقياً لمحطات التلفزة في فرنسا واليمن، وحصلت على جوائز عدة في مهرجانات سينمائية عالمية. عبد الله آل عياف، مخرج سعودي بارز، حاز جوائز عدة، من ضمنها جائزة أفضل فيلم وثائقي عن فيلمه “500 كلم سينما” (2006)، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة عن فيلمه “إطار” (2007)، وجائزة النخلة الفضية عن فيلمه “مطر” (2008). وقد عرضت أفلامه في العديد من مهرجانات السينما حول العالم. كتب آل عياف مئات المقالات والأعمدة الصحافية في صحف دولية وسعودية. حاصل على ليسانس في الهندسة الميكانيكية، وهو مؤسس شركة “إنسباير ووركس للإنتاج”. ميسون باجه جي، مخرجة عراقية مقيمة في لندن. حائزة شهادة في الفلسفة من جامعة لندن، وعلى بكالوريوس في الفنون الجميلة من مدرسة لندن للسينما. أخرجت تسعة أفلام وثائقية، من ضمنها الأفلام الحائزة الجوائز: “رحلة إيرانية”، و”مياه مرة” الذي يدور حول مخيم للاجئين الفلسطينيين في بيروت، و”العودة إلى أرض العجائب” الذي توثق فيه عودتها إلى العراق في العام 2004، و”مشاعرنا التقطت الصور: عدسات مفتوحة على العراق”. هاني الشيباني، ولد في دبي، ودرس الإذاعة والتلفزيون في جامعة القاهرة، وحصل على ماجستير في الفنون الجميلة، فرع السينما والتلفزيون، من جامعة “غريفيث” في أستراليا. كسينمائي، يطمح الشيباني إلى عرض السينما الإماراتية عالمياً على أفضل نحو ممكن. حاز العديد من الجوائز عن فيلمه القصير “جوهرة” (2003).
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©