قال خبير من الأمم المتحدة إن قادة حركة “الشباب” ينبغي أن يحاكموا بتهم ارتكاب جرائم حرب، حيث يحرمون الصوماليين من تسلم المساعدات الإنسانية في بعض المناطق الأسوأ تضرراً بالجفاف والمجاعة. وكتب مات برايدن، منسق لجنة مراقبة شؤون الصومال وإريتريا التابعة للأمم المتحدة، أنه “ليس من قبيل الصدفة أن تتطابق منطقة المجاعة إلى حد كبير مع المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الشباب الإسلامية المسلحة”.