يستعد وزير الداخلية النمساوي لإطلاق نداء يهدف إلى إيجاد جهة رسمية تقبل باتخاذ المنزل الذي ولد فيه أدولف هتلر في براوناو-آم-إن، مقراً لها، وفقاً لما كشف عنه مصدر رسمي.
وتستأجر الدولة النمساوية والبلدية بالتشارك، هذا المنزل من مالكيه منذ عام 1972، لمنع تحوله إلى وجهة يقصدها النازيون الجدد.لكن المنزل الممتد على 800 متر مربع غير مأهول منذ 3 سنوات.
ورفضت مالكته التي لم يكشف عن هويتها استخدامه جامعة ومركز خيري لمساعدة المهاجرين، كما اقترحت عليها الدولة والبلدية. (فيينا -أ ف ب)