كرر بابا الفاتيكان فرنسيس معارضته للحرب في سوريا، مندداً بالحروب التجارية لبيع أسلحة وبانتشار هذه الأخيرة، داعيا المسؤولين السياسيين إلى “إيجاد حل عادل للنزاع الأخوي”. وأمام حشد كبير اكتظت به ساحة القديس بطرس، طلب البابا من المسيحيين “رفض” و”مكافحة الشر”.
وقال أن “ذلك يتضمن في ما يتضمن أن نقول لا للحقد الأخوي وللأكاذيب التي نستخدمها وللعنف تحت كل أشكاله ولانتشار السلاح والاتجار غير القانوني به”.
وتساءل البابا عن سبب وقوع نزاعات مثل النزاع في سوريا مؤكدا أن ذلك يعود “للحرب التجارية لبيع أسلحة”. وأوضح البابا فرنسيس على أثر الصلاة العامة أمس الأول من أجل حل سلمي للنزاع في سوريا أن “الالتزام يستمر في الصلاة والأفعال السلمية” في الوقت نفسه.