شكك وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أمس الأول بالهدوء الذي يسود قطاع غزة بعد مرور نحو عامين على عملية “الرصاص المصبوب”، معتبرا الوضع مؤقتا وهشا وليس كاملا ومستقرا. وأشار إلى أن “أي إنذار باحتمال اقتراب شخص من السياج المحيط بالقطاع قد يتطور في غضون ثوان معدودة إلى حادث أمني يجب التصدي له”، مؤكدا أنه يثق في القدرة المهنية للجنود الإسرائيليين المرابطين في هذه المنطقة على مواجهة “أي طارئ”.