عدد اليوم
أبوظبي (الاتحاد)
تعد الكوسوفية ماجليندا كليميندي البطلة الأولمبية وحاصدة الذهب في العديد من الاستحقاقات الدولية، من أهم الرموز في بلادها ليس على صعيد الرياضة فحسب بل بشكل عام، وهي ملهمة للعديد من أبناء وطنها من خلال تميزها وحضورها العالمي القوي في هذه الرياضة، والذي كرمتها عليه دولتها بوسام الرياضة.
وكليميندي التي غابت لفترة ليست بالقصيرة بسبب الإصابة عادت بشكل قوي وتوجت ببطولة العالم الأخيرة، قبل أن تحصد فضية وزن 52 كجم أمس، بعد تعرضها لإصابة قوية جعلت وجهها مغطى بالدماء، لكنها رفضت الانسحاب لتتلقى العلاج وتعود للبساط ووجهها مغطى بقناع لاصق، لكنها اضطرت أخيراً للانسحاب بعد عودة النزيف من جديد وعدم تمكنها من إكمال المباراة.
