"محمود سليط" مواطن مصري جاوز الخمسين من عمره، قضى أكثر من نصفها عاكفا على دراسات وأبحاث على الدلالات اللفظية والرقمية لآيات القرآن الكريم، وها هو بعد أكثر من ثلاثين عاما من الأبحاث المتواصلة يؤكد قدرته على تحديد جميع الثروات النفطية والمادية والأثرية والمنجمية في كل مكان تحت سطح الأرض والبحر..
وأوضح أنه توصل عن طريق أبحاث استمرت ثلاثين عاماً إلى العديد من الحقائق القرآنية التي توضح بما لا يدع مجالا للشك الكنوز المخبوءة في جوف الأرض.
وقال "سليط" إن على رأس هذه الثروات كنوز قارون، متخيلا العائد الاقتصادي للعرب إن تم استخراج هذه الكنوز لاسيما أنه لا يوجد نهي شرعي عن استخراج كنوز وثروات الأرض إلا في حالات محددة كحالة جبل الذهب الموجود أسفل نهر الفرات، حسب ما نقلته صحيفة "السوسنة" الأردنية.