القاهرة (الاتحاد، وكالات) - ندد الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس بالعنف في مصر، وقال إن الولايات المتحدة لا تعمل مع أي حزب أو جماعة سياسية معينة هناك.
وعقد أوباما مؤتمراً عبر الهاتف مع أعضاء فريقه للأمن القومي، في إطار جهوده للتعامل مع الأحداث في مصر. وقال البيت الأبيض في بيان “الرئيس أدان العنف المستمر في مصر وعبر عن قلقه من استمرار الاستقطاب السياسي، وأكد مجدداً أن الولايات المتحدة لا تنحاز ولا تدعم أي حزب أو جماعة سياسية معينة في مصر”.