واشنطن (أ ف ب)
جرى تقديم عقارب ساعة نهاية العالم التي ترمز إلى اقتراب حلول كارثة كبرى على كوكب الأرض، ثلاثين ثانية، بحسب ما أعلن القيّمون عليها، وذلك بسبب الخوف المتنامي من إمكانية اندلاع حرب نووية أو أي تصرّف «غير متوقّع» من جانب دولة ما. ويشرف على تحديد موقع عقارب هذه الساعة علماء وخبراء دوليون، وهي ساعة رمزية تنذر بحصول كارثة كبرى على الأرض. وقالت رايتشل برونسون محررة نشرة «مجلة علماء الذرة» المسؤولة عن تعديل عقارب هذه الساعة سنوياً «كان عام 2017 خطراً وفوضوياً».