رجل يمر أمام فرع بنك إسبريتو سانتو في العاصمة البرتغالية لشبونة ثاني أكبر بنك في البلاد، وفشلت محاولات تغيير الإدارة في البنك في تخفيف حدة المخاوف المتعلقة بتعافي القطاع المالي في البرتغال، في وقت تراجعت فيه أسعار الأسهم بنسبة كبيرة قدرها 20%، والبنك ليس الوحيد الذي يواجه الخسائر، حيث فاقمت أزمة الديون السيادية من الضغوط الواقعة على سوق المال (إي بي أيه)