الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

فلاش أحمر (2)

10 يونيو 2006
1- في بعض الكليات تعالت صيحات من بعض الطالبات الدارسات هناك بتعرضهن للسرقة ·· مما ينذر بوجود طالبات على مقاعد الدراسة بدرجة 'نشّالات' الله يستر!
2- بلادنا الجميلة تزداد يوماً بعد يوم جمالاً وتطوراً ملحوظاً في جميع الميادين إلا أن هناك من لا يقدر تلك الجهود وقيمة تلك المكتسبات بالاساءة إليها عمداً بعدم المحافظة عليها·
3- كثرة الصالونات في كل شارع، بحيث تجد أربعة صالونات في مبنى واحد، ترى كل تلك الصالونات تعمل بكفاءة وترتادها زبونات لتحظى بخدمة عالية الجودة، أم أنها غطاء لنشاطات أخرى؟!!
4- مشكلة مواقف السيارات وندرتها في العاصمة أبوظبي، مشكلة يعاني منها الكثير يومياً، فهل هناك من حل جذري لها يلوح في الأفق؟! فــ 'المخالفات زادت'!
5- إصرار بعض السيدات بارتداء عباءة مخصرة جداً جدآً تماشياً مع الموضة، غير مكترثات من بروز بعض 'التضاريس' مما يضفي عليهن منظراً مقززاً·· فــ 'إن ابتليتم فاستتروا'!!
6- ظاهرة 'فضائيات الدكاكين' ·· محطة (متر * متر) وبرامج مسجلة معادة ومجموعة منوعات بايخة ومذيعة أبيخ وشريط لاستقبال رسآئل SMS أسفل الشاشة ولا أكثر، ترى من المستفيد، وكيف تم منح تراخيص لتلك الفضائحيات ووفق أي شروط، وهل تطابقت تلك الشروط مع توجه ومواصفات تلك 'الدكاكين العنكبوتية'؟؟!!
7- هوس بعض الاخوان بامتلاك رقم جوال متسلسل بأي طريقة، إلى حد تجرؤهم بالاتصال العشوائي على أرقام تستهويهم 'داخل الخدمة' بسؤال صاحب الرقم: 'أتبيع'؟!!
8- نداء عاجل إلى كل أم مهملة ·· رأفة بفلذات الأكباد، فترك مسؤولية تربية الأبناء كاملة للخادمات أمر قد لا يحمد عقباه، فليست كل خادمة مربية، فهل تتداركن الأمر بوعي، بادراك دوركن الحقيقي في هذا المجال؟!
9- سهولة هروب الخدم ·· لعلمهم مسبقاً بضعف قانون استقدام الخدم فالدولة، مما أتاح لهم هامشاً فسيحاً بسرعة الهروب فور وصولهم، مكبدين المستقدم خسائر كبيرة، فثغرات هذا القانون تدعم الخادم وتبخس حق الكفيل المسكين ·· فمتى ينتهي هذا المسلسل؟!!
10- بعد تطبيق قانون منع 'المغازل' بالقضاء على تلك الظاهرة الغير حضارية والمسيئة للأفراد وللمجتمع ككل وتماشياً مع سياسة الدولة الرشيدة ضمان وحماية كافة الحريات سواء للمواطنين والمقيمين وفرض حالة الأمن، تنفست العوائل الصعداء بعد عناء طويل منتظرين لتفعيل مثل هذا القرار ·· فشكراً معالي الوزير·
فاطمة اللامي
أبوظبي
المصدر: 0
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©