تقوم مدربة تماسيح تايلاندية كل يوم بلعبة الموت في إطار عملها اليومي مقابل نحو 26 درهما فقط.
وقالت صحيفة "ميرور" البريطانية إن الشابة تقوم مع مدرب آخر بإبهار الجمهور باستعراضاتها المتهورة كل يوم في مزرعة "باتايا" للتماسيح في تايلاند.
وفيما يبدو أن الشابة غير خائفة من وضع رأسها بين فكي الحيوان الضاري، المعروف بافتراس البشر، فإن زميلها الشاب يكتفي بتقبيل أنف التمساح العملاق.
وتقوم الفتاة بوضع رأسها بين فكي الحيوان الخطير، في الوقت الذي يوجد تمساح آخر عملاق متوثب للانقضاض على بعد أمتار من الفتاة.
ورغم خطورة هذا العمل، فإن العديد من الناس يسجلون كل عام ليصبحوا مدربي تماسيح.