12 يناير 2011 23:15
عندما يكون الفوز حليف منتخب ما من بين الفرق المشاركة في نهائيات كأس آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم المقامة حالياً في الدوحة، فإنه من الطبيعي أن يستعد أصحاب المطاعم بأكلات تناسب جمهور هذا الفريق، وهو الأمر الذي يكون لافتاً للأنظار، واعتاد أن يطلبها، وهو ما يحتاج من أصحاب المحلات إلى متابعة المباريات أولاً بأول، وأحياناً التكهن بالنتيجة، لإعداد الوجبات مسبقاً، في انتظار الحشود القادمة من الملعب.
وتجد الأكلات الخليجية المعتادة رواجاً كبيراً بالسوق، فيما يحتل المطبخ المغربي واللبناني مكانة متميزة بالرغم من عدم وجود فريق يمثلهما في البطولة، وكونهما يقفان على الحياد بين بقية المنتخبات.
ويتميز المطبخ المغربي بتقديم “الطاجين” الذي يجد رواجاً كبيراً، فيما تغلق المحلات الأخرى أبوابها على زبائنها الذين اعتادتهم منذ انطلاقة البطولة.
المصدر: الدوحة