لاميّات ...

التصالح مع النفس هو القناعة، والرضا بما قدره الله لنا، وليس الاستسلام لليأس، أو النقمة على الآخرين! - لا أسهل من الكلام الذي ليس له إثبات، أو شاهد إثبات! - الشهود على الحقائق ليس مرغوباً بهم غالباً!. - قليل من الثقة، قد يصنع المعجزات! - أحياناً لا ينقص البعض سوى قليل من «الغَيرة» فقط! - ربما لا تغار المرأة، من امرأة هي الأجمل، أو أكثر ذكاءً منها، ولكنها بالتأكيد قد تحقد على من هي «أعفْ « منها! - ليست المروءة أن نعفو عمن نكره، ولكن المروءة حينما نصفح عمن نحب! - عندما تكبر المدينة، ويصبح اسمك مجهولاً، فلا خيار لك سوى الرحيل، فغربة النفس، أشد قسوة من غربة المكان! - إن أردت أن تكون شيئاً فكن، ولكن إياك أن تكون لا شيء!. - اشكُر الفرح مرة، واشكر المِحن ألف مرة، ومرة، لأنك حتماً ستكون كما يجب، وليس كما تريد! - الفرق بين الشريف، وغير الشريف، هي المسافة ما بين اعتمالات حُسن النيّة، وسوء النيّة! - لا ولادة جديدة دون مخاض، فإن مررت ذات ليلة من عند بيته، وسمعت صوت المذياع يعلو على دقاته قلبه، ليخفي أنين عذاباته.. فاعلم بأنه سيُولد من جديد!. - من الظلم أن تكون اسماً موثقاً في بطاقة الهوية، وأنت الموهبة المُتقدة، المجهولة عند الجميع! - من المُشين أن تستخدم الجرأة في غير محلها، فتفقد قيمتها الأدبية والمعنوية، لتنحدر من كونها جرأة في معيارنا الخاص، إلى «قلة أدب» في معيار الآخرين! - طبيعة الرجل غالباً ما تدفعه إلى كسر وتحطيم المرأة المرآة! - لا تطلب من الكريم أكثر من أن يصفح عنك، أو أن يسامحك، أمّا أن تجبره على النسيان، فهذا ليس من شأنك! - إذا خذلك أحدهم يوماً، يكفي أن تترك له ذكرى جميلة، يشقى بها بعدك! - فقط عندما تشعر بالغرق، ستضطر إلى تشغيل جميع حواسّك لإنقاذ نفسك! - على الرغم من قسوة الحياة أحياناً.. لم يفقد بعضنا دفء إنسانيته، ولم تفقد بعض العيون حياءها، وسخاءها! - الذي يدخل من النافذة، من المحال أن يطرق الباب!. فاطمه اللامي Esmeralda8844@gmail.com