علي سيد أحمد (أبوظبي)
داعم دائم لسباقات الهجن.
توجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان مستمرة للتطوير والتغيير
رؤية تعانق المستقبل وتصطحب مفردات الماضي
من التراث استشرق أفق المستقبل
قاد تطوير البنية التحتية وفق رؤية حضارية مختلفة
وفي خط مواز عمل على تطوير مفردات التراث
بفضل دعم سموه تحولت الميادين إلى واحات تجمع أهل التراث
ليتسع المكان للجميع
تحول الركبي البشري إلى آلي
واختلفت بوابات الانطلاق
التكنولوجيا غيرت مجرى التاريخ
وزاد إقبال الملاك والمضمرين
لتتحول الرياضة إلى عائلية.
رياضة الهجن زرع بذرتها المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وسار على دربه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.
رياضة الهجن تحظى بدعم كامل من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.
دعم وتوجيهات ورؤية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة أحدث نقلة حقيقة على مستوى سباقات الهجن في الدولة.
حرص سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان السير على خطى المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وحبب رياضة الآباء والأجداد إلى الأجيال القادمة لتتحول المضامير إلى ملتقى يجمع العائلة، الكبير والصغير، الشباب والشواب بلغة محببة إلى أهل الإمارات. يحرص سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان على متابعة كل التفاصيل وفق رؤية تتخطى الواقع وتعانق المستقبل.
طموحات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان دائما لا سقف لها فالتطوير هم دائم وبلوغ أعلى المراتب في المجالات كافة، تحول الميدان إلى آلي وعمليات التسجيل إلى آلية بشريحة ترصد كل التفاصيل عن المطية والمالك والإنجازات التي تحققت.
وتحكي قصة الركبي الآلي عن إنجاز بديع عندما تحول الركبي البشري إلى رؤية مستقبلية تخطت حدود عاصمة الميادين في الوثبة لتصل الرسالة إلى الجميع وتؤكد في مضمونها إن الماضي يمكن أن يتطور ويرتقي إلى أعلى المراتب.
بفضل رؤية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان تحولت السباقات من موسمية لا تتعدى السباقين أو ثلاثة على مدار الموسم إلى سباقات منتظمة ترتبط بالوجدان وتجمع أهل التراث تحولت إلى مواعيد أسبوعية تختلف مسمياتها وفئاتها من تأهيلية في بداية الموسم إلى سباقات كبيرة رصدت لها جوائز قيمة وحوافز كبيرة تجتذب الملاك من الدولة ودول مجلس التعاون الخليجي.
امتد دعم ورؤية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان إلى الهجن بكل أطيافها وأصبح بمقدور الجميع أن يضع حبة كرز في لوحة الماضي وفق رؤية المستقبل وتحولت السباقات الكبرى إلى مواعيد احتفالية تضم مسابقات المحالب وغيرها، فضلا على قرية تراثية متفردة تحفل بكل ما كان في الماضي. ومع هجن الرئاسة قاد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نقلة حقيقة أصبحت بموجبها مطايا القبلية الحمراء على موعد دائم مع الناموس والزعفران ليكون العنوان المركز الأول والصدارة ولاشيء غيرها.
في السباقات المحلية والخارجية حجزت القبلية الحمراء المراكز الأولى وكانت دائمة التواجد في منصات التتويج.
جودة المنتج الذي يتم تقديمه إلى أبناء القبائل والحرص على أن تظل سباقات الهجن نظيفة بعيدة عن آفة المنشطات كانا يتصدران اهتمام سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وتم تنظيم عملية المشاركة وفق رؤية دقيقة تصب لمصلحة تطوير الرياضة والدفع بها إلى الأمام باهتمام ودعم قيادتنا الرشيدة.
تدين سباقات الهجن بالكثير لسموه الذي قاد مسيرة التطوير وإن كان ما تحقق كبيراً فان الطموحات بلاسقف للتقدم ورفعة إرث الأولين.
أهل الهجن والأولون دائما يقولون: كم نحن محظوظون بهذا الدعم الكبير والاهتمام الفائق من القيادة الرشيدة بصفة عامة وبدعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان على وجه الخصوص، ويؤكدون دائما بان القادم أفضل وانضر.
عدد اليوم
