أكد أمير الدنمارك فريدريك أمس سمعته فيما يتعلق بتعرضه المستمر للحوادث عندما ارتطم رأسه في ذراع تطويل شراع متدل أثناء الإبحار في قاربه في ميناء سيدني هاربور. وقبل يوم واحد، كان قارب الأمير الدنماركي قد انقلب مرتين أثناء تدريباته الاستعدادية للسباق الذي سيخوضه في دورة الألعاب العالمية للأساتذة (ماسترز جيمز) التي يشارك فيها رياضيون تتعدى أعمارهم 35 عاما.
وتلقى الأمير وزميله على القارب الشراعي «تاسار كلاس» الإسعافات الطبية في قارب قريب منهما قبل العودة إلى الإبحار من جديد. وشارك فريدريك في دورة الألعاب الأولمبية «سيدني 2000» والتقى خلالها بزوجته الحالية الاسترالية ماري دونالدسون. وكان لقاؤهما الأول في حانة «سليب إن» للعزاب والتي لا تبعد كثيرا عن المكان الذي ينافس فيه حاليا في النسخة السابعة من دورة الألعاب العالمية للأساتذة.
عدد اليوم
