لم يغب قائد الخير والعطاء زايد الخير، فهو في قلوب الشعب الإماراتي وحاضر في كل عمل لقيادة وأبناء الإمارات.
اسم زايد شامخ بكل حب ويظل اسم الخير دائماً مرتبطاً باسم دولتنا، وعيال زايد قادة عظماء وهم مبعث الشرف والفخر لكوننا إماراتيين ننتمي إلى هذه الأرض التي تنبع حباً لجميع محبيها، ومع صباح كل يوم يصدر قادة الخير والعطاء قوانين و أوامر تبتدئ بالشعب وبمصلحته في مجالات عديدة.
ها هو صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، يحقق ويبث في شعبه روح الطموح والخير، فهو يحب لشعبه أن يكون الأفضل دوماً، ويسعى لتطوير جميع فئات المجتمع حتى ذوي الاحتياجات لم ينسهم بل سعى إليهم وشجعهم ليرى فيهم جيلاً أقوى وغيّر مسماهم إلى «أصحاب الهمم» ليملأ قلوبهم أملاً ويشعرهم بأنهم غير منعزلين وقادرين على التغيير، ولهم دور فعال ومؤثر في المجتمع، ولهم بصمة أمل وابتكار.
وها هو صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، يسعى دوماً لدعم المرضى في مجالات عدة، ومن ذلك إلغاء 20% عن حاملي بطاقة ثقة حتى يستطيع جميع المواطنين من العلاج في القطاع الخاص، وأن يحظوا برعاية تامة رغم اختلاف مستوياتهم المادية، فالدولة تكفلت بعلاجهم في أفضل المستشفيات التي تحظى بأفضل طاقم طبي.
خولة سعود المرزوقي - أبوظبي
عدد اليوم
