الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«أشخاص ظرفاء» يستحوذ على إيرادات شباك التذاكر الأميركي

«أشخاص ظرفاء» يستحوذ على إيرادات شباك التذاكر الأميركي
3 أغسطس 2009 23:45
تصدر الفيلم الجديد «أشخاص ظرفاء» إيرادات السينما في أميركا الشمالية حيث حصد 23.4 مليون دولار أميركي في فترة ثلاثة أيام. وتدور أحداث الفيلم حول جورج الممثل الكوميدي الناجح الذي يعلم أنه يعاني من مرض في الدم لا يمكن علاجه وأن أمامه أقل من عام للحياة. وذات ليلة يلتقي جورج مع ممثل كوميدي مغمور يدعى ايرا ويطلب جورج منه أن يعمل لديه كمساعد وصديق في نفس الوقت. والفيلم من تأليف وإخراج جود اباتو وبطولة آدام ساندلير وسيث روجين وليسلي مان واريك بانا واوبري بلازا والان واسيرمان ورود مان وواين فيديرمان. وجاء في المركز الثاني فيلم «هاري بوتر والأمير الهجين» حيث حصد 17.7 مليون دولار ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 255.5 مليون دولار. وتبدأ أحداث الفيلم عندما يستقبل هاري بوتر عامه السادس في مدرسة للسحر ويكتشف كتابا قديما عليه علامة غامضة تقول «هذا الكتاب ملك الأمير الهجين» ويبدأ في معرفة المزيد عن الماضي المظلم للأمير فولدمورت وتتوالى أحداث الفيلم. والفيلم من إخراج ديفيد ياتس وبطولة دانييل رادكليف ومايكل جامبون وبوني رايت وجولي والترز وايما واتسون وهيلينا بونهام كارتر وتيموثي سبال وهيلين ماكروري والان ريكمان واوليفر فيليبس. وحل في المركز الثالث فيلم «قوة الجاذبية» متصدر إيرادات الأسبوع الماضي حيث جمع 17.1 مليون دولار ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 66.5 مليون دولار. وتدور أحداث الفيلم حول إرسال فرقة خاصة مدربة من خنازير غينيا لمنع ملياردير شرير من السيطرة على العالم. والفيلم من إخراج هويت ياتمان وبطولة بيل ناي وويل ارنيت وكيلي جارنر وتيلر باتريك جونز وجاك كونلي وجوستين مينتيل وترافيس دافيز وكريس اليس. وهبط من المركز الثالث إلى الرابع فيلم «الحقيقة البغيضة» حيث حصد 13 مليون دولار ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 54.5 مليون دولار. وتتناول أحداث الفيلم قصة فتاة تعمل في إنتاج العروض الصباحية تتعرض إلى سلسلة من الاختبارات العنيفة من قبل شخص يشعر بالتعالي على الجنس الآخر ويتبادل معها الرسائل ليثبت نظرياته حول العلاقات وليساعدها في العثور على الحب. لكن حيله الذكية تؤدي إلى نتيجة غير متوقعة. والفيلم من إخراج روبرت لوكيتيك وبطولة كاثرين هيجل وجيرارد بوتلر وبري تيرنر واريك وينتر وبوني سومرفيل وجون سلومان وناثان كوردري. وجاء في المركز الخامس فيلم «غرباء في المنزل» حيث حصد 7.8 مليون دولار في فترة ثلاثة أيام. وتدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الأطفال تجبرهم الظروف على حماية منزلهم من غزاة غرباء. والفيلم من إخراج جون شولتز وبطولة كارتر جنكينز واوستين روبرت بوتلر واشلي تيسدال واشلي بويتشر ودوريس روبرتس وروبرت هوفمان وكفين نايلون جيليان فيجمان واندي ريشتر. اكتشاف جين يحد من احتمالية الإصابة بالنوع الثاني من السكري هامبورج (د ب أ) - اكتشف فريق من العلماء الألمان جينين (مورثين) جديدين يمكنهما أن يحدا من احتمال الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري والذي يصيب ملايين البشر عند تقدمهم في العمر. وتعرف العلماء الألمان على جين (مورث) له علاقة بارتفاع احتمال الإصابة بالسكري، وكذا على «جين قافز» يقوم على ما يبدو بتعطيل نشاط الجين الأول ومن ثم يساعد المورثان في الحد من احتمال الإصابة بالسكري. وتعد النتائج التي نشرت في مجلة «بلوس جينيتكس» العلمية الأميركية أول أمل حقيقي لنحو 230 مليون شخص في أنحاء العالم مصابين بالنمط الثاني لمرض السكري. ويعتمد احتمال الإصابة بالسكري في جانب منه على عناصر أسلوب الحياة مثل الوزن الزائد، وفي جانب آخر على التكوين الجيني للشخص. وفي السنوات الأخيرة تعرف العلماء على عدد من الجينات التي تؤثر على احتمال إصابة أي شخص بالنمط الثاني من مرض السكري. وفي هذه الدراسة الأخيرة تعرف الباحثون الألمان على جين يسمى (زد أف بي 69) على أنه عامل محتمل للإصابة بمرض السكري في فئران التجارب. وتبين أيضا أن الجين البشري المناظر (زد إن أف 642) ينشط بصفة خاصة في الأشخاص البدناء المصابين بالسكري. ووفقا للباحثين فإن زد أف بي 69 يرمز لبروتين يعطل على ما يبدو تخزين الدهون في الأنسجة الدهنية ومن ثم يزيد من ترسيب الدهون في الكبد. ويشرح رئيس المجموعة البحثية الدكتور شتيفان شيرنيك من قسم الفارماكولوجي في المعهد الألماني للتغذية البشرية «إن معلوماتنا توضح أن المنتج البروتيني لجين الخطورة في الأفراد البدناء يزيد من تخزين الدهون في الخلايا الدهنية». ويقول « نتيجة لذلك يتراكم الدهن المتزايد في الكبد وهذا بدوره يساهم في الإصابة بمرض السكري». وقارن العلماء أيضا بين نوعين من الفئران: نوع لديه مشاكل مع الدهون وعملية الأيض الخاصة بسكر الجلوكوز والإصابة السريعة بالنمط الثاني من مرض السكري ونوع آخر بدين ولكن إصابته بالمرض تكون أقل سرعة. وتمثل الاختلاف بين النوعين في وجود ما يسمى بـ»الجين القافز» أو ترانسبوسون في الجين زد أف بي 69 في الفئران غير المصابة بداء السكري. والترانسبوسونات سلاسل من الحامض النووي (دي إن إيه) يمكنها أن تقفز على الخريطة الجينية. وفي هذه الحالة يعطل الترانسبوسون بفعالية نشاط الجين ومن ثم يقلل من احتمال الإصابة بالسكري في الفئران. وقال هانز جيورج يوست المدير العلمي بقسم الفارماكولوجي بالمعهد الألماني للتغذية البشرية:»لقد اكتشفنا آلية لم يعرف من قبل أن لها علاقة بعامل الوراثة في السكري والبدانة». ويرى الباحثون أن من الواجب أن تولي الدراسات في المستقبل اهتماما أكبر ليس فقط بالجينات ولكن أيضا بالترانسبوسونات في المنطقة المحيطة بها. .. وبيت يرى أن وقت اعتزاله حان لوس أنجلوس (د ب أ) - كشف الممثل الأميركي الوسيم براد بيت (45 سنة) أن الوقت قد حان لإنهاء مشواره الفني وترك الفرصة أمام جيل الشباب. وذكر تقرير إخباري أمس أن براد يرى أنه قد أنجز تقريبا كل ما يرغب في إنجازه في مشواره الفني، معتقدا أنه كلما كبر في السن تقل الفرص الجيدة التي تكون متاحة أمامه. وقال براد المرتبط منذ عام 2005 بالنجمة الأميركية أنجيلينا جولي: «أعتقد أن التمثيل هو لعبة الرجل الأكثر شبابا. إن كبار السن لديهم فرص جيدة أقل.. ولكنني أشعر أنني أنجزت ما أرغب في القيام به. لقد حصلت على فرصتي نوعا ما». ويشار إلى أن براد وأنجيلينا (34 سنة) لديهما ثلاثة أبناء بالإضافة إلى ثلاثة آخرين بالتبني. وكشف نجم هوليوود أنه وأنجيلينا رغم امتلاكهما لعدد من المنازل في فرنسا ونيو أورلينز وكاليفورنيا، إلا انهما دائما ما يصطحبان معهما أبنائهما إلى أي دولة يتوجهان إليها لان ذلك يفيد الاطفال كثيرا، فيقول: «إن كل مكان يكون ممتعا بطريقة ما. فكل مكان يتميز بمشاعره الخاصة ويمنحك شيئا ما». رياضات الملاعب الخضراء مفيدة للصحة والتناسق هامبورج (د ب أ) - الصيف هو موسم ألعاب في الملاعب العشبية الخضراء والأنشطة مثل الباتينك (وهي شكل من أشكال الجولف ) والبولينج وكرة الريشة (البادمينتون) ورمي القرص في الهواء أو رمي البوميرانج. وجميع هذه الألعاب تحتوي على شيئين بصفة عامة: فهي ألعاب تشتمل على المشاركة وأنها ممتعة ومسلية للغاية. كما أنها تتميز أيضا بأنها ممتازة للحفاظ على لياقة الجسم. ويقول تيودور ستيمبر وهو أخصائى طب رياضى في جامعة فوبرتال في غرب ألمانيا:»هذه الرياضات تلعب في الهواء الطلق وجميعها تتضمن حركة مكثفة وتساعد على تنسيق الجسم». وألعاب الكرة اللينة (سوفتبول) والبادمينتون وتنس الطاولة هي تقريبا تعتمد على ضرب الكرة بعصا أو مضرب في الاتجاه السليم. ويقول ستيمبر إن «ذلك يساعد على تدريب قدراتك التنسيقية. وفي حالة قيامك بممارسة هذه الألعاب بإيقاع بطيئ فإن الحمل على القلب والمفاصل يكون معتدلا. ولكن إذا لعبت بشكل تنافسي سوف تحتاج إلى أن تكون في حالة جيدة». والمطلب المسبق لألعاب الهواء الطلق التي تلعب بعصا أو مضرب هو أن يكون مستوى مضمار اللعب أقل خطورة في اللعب عليه بقدر الإمكان. ومن ألعاب الكرة التقليدية التي تلعب خارج المنزل هو الشكل الإيطالي للعبة البولينج (بوشيا). وتجمع التنويعات في اللعبة بين الباتينك والبولينج. القاسم المشترك هو وجود كرة تتدحرج عبر سطح من الرمال أو العشب الأخضر بهدف إصابة هدف. وتوصي أورليخ برودوسكي مديرة إنتاج شركة ثيم لتجارة الأدوات الرياضية عبر الإنترنت ومقرها ألمانيا «عندما تشتري إحدى هذه اللعب خذ في اعتبارك المادة المصنوعة منها الكرات». فكرة بلاستيكية سعرها رخيص مملوءة بالرمل تؤدي بشكل مختلف عن كرة من الصلب أو أخرى مصنوعة من الخشب. وألعاب الكرة هامة للتدريب الخاص بالتنسيق ولكنها تساعد أيضا على التركيز. وتقول ميشائيلا هومبريتشر من شركة تيكنيكر للتأمين على الصحة:»من بين كل الألعاب التي لا يمكن أن تقول شيئا عنها تلك الأنواع من ألعاب الكرة التي هي أكثرها فائدة للصحة. ولكن إذا كان ظهرك في شكل جيد فإنها تستحق تجربة ممارستها». والرياضات التي يتم فيها إلقاء شيء مثل القرص جميعها تهتم بالتنسيق. وسيجد اللاعبون الأكثر طموحا إنهم يوفرون أيضا فرصة للجري كثيرا وتحسين قوة التحمل والقوة الجسدية. ويصنع القرص التقليدي من البلاستيك. وتقول برودوسكي «أي قرص تقليدي له قطر حوالي 21 أو 22 سنتيمترا وتزن حوالي 140 جراما. والأقراص الأخف وزنا هي أفضل لأغراض التدريب ولكنها تتفاعل بسرعة شديدة مع الريح في حين أن الأقراص الثقيلة تتطلب المزيد من القوة».
المصدر: لوس أنجلوس
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©