نتحدث دائماً عن لغتنا الأم ''العربية'' لغة القرآن الكريم، ونعمل جاهدين على المحافظة عليها، خاصة بعد دخول كثير من اللغات الدخيلة علينا من الخارج، فصاحب هذه المركبة لم يستخدم لغتنا في الكتابة على شاحنته، بل استخدم لغته الخاصة به وكأننا نعيش في دولة غير عربية· فمتى نستطيع إزالة هذه السلبيات التي مازلنا نعاني منها لفترات طويلة؟