الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

معمّرة صينية تبحث عن ابن الحلال

معمّرة صينية تبحث عن ابن الحلال
14 يناير 2009 00:34
بعد أن أضربت عن الزواج وهي شابة قررت امرأة صينية بلغ عمرها 107 أعوام البحث عن أول زوج لها وتأمل أن تجد شريكا تجاوز هو الآخر المائة عام حتى يكون لديهما شيء مشترك يتحدثان عنه· وتشعر وانج جويينج بالقلق من أن تصبح عبئا على بنات أختها المسنات منذ أن أصيبت بكسر في ساقها عندما كان عمرها 102 عام، واضطرت للتوقف عن أداء الأعمال الروتينية مثل غسل ملابسها· ونقلت صحيفة تشونجكينج كوميرشال تايمز عنها القول:''بلغت 107 أعوام بالفعل ولم أتزوج بعد··· ماذا سيحدث إذا لم أسارع وأبحث عن زوج؟'' وقالت الصحيفة إن وانج، التي ولدت في إقليم جويزو في جنوب الصين لأب كان يعمل تاجرا للملح، نشأت وهي ترى أعمامها ورجالا آخرين يهينون ويضربون زوجاتهم وكثيرا ما شاهدت خالتها تبكي بعد أن يضربها زوجها· وقالت عن حقبة كانت المرأة الصينية لا تتمتع فيها سوى بقليل من الحقوق مع تدني مكانتها الاجتماعية:''جميع الأشخاص المتزوجين حولي عاشوا هكذا· الزواج كان شيئا اعتبرته مخيفا جدا''· وبعد وفاة والدها ووالدتها وشقيقتها الكبرى كانت وانج لا تزال تخشى الزواج· وقال تقرير الصحيفة إنها انتقلت إلى الريف، وعاشت كمزارعة حتى بلغت 74 عاما، ولم تعد تقوى على العمل فى الحقول؛ فأخذها ابن شقيقتها للعيش معه في مدينة تشونجكينج المزدهرة اقتصاديا لكنها تخشى أنه وباقي أبناء أختها مسنون لدرجة لا يستطيعون الاعتناء بها فأصغرهم يبلغ 60 عاما· وأضافت الصحيفة أن المسؤولين المحليين يقولون إنهم سعداء لمساعدة وانج في البحث عن عريس تعدى المئة عام، واقترحوا على عائلتها الاتصال بدور المسنين لإيجاد مرشحين للزواج· تجريم مصري بقتل فرنسية قبل 15 عاماً فرنسا (أ ف ب) - حكم على مصري (48 عاما) بالسجن غيابيا لمدة 20 عاما في فرنسا، أمس الأول، بتهمة قتل شابة فرنسية تبلغ من العمر 24 عاما عام 1993 في القاهرة· واتهمت محكمة الجنايات في لواريه المصري بقتل الشابة الفرنسية في أغسطس 1993 في منزله في القاهرة· وجاء الحكم بناء على مذكرة توقيف دولية على أن يسري الحكم اعتبارا من أمس الأول· وفي حال اعتقل الرجل وسلم إلى فرنسا فسيكون له الحق بمحاكمة ثانية· وكانت السلطات المصرية صنفت الملف إداريا بعد أن اعتبرت أن الوفاة حصلت عرضا· ولكن عدة عمليات تشريح للضحية في فرنسا استبعدت رسميا فرضية الحادث· وجرت ليلة ارتكاب الجريمة مشاجرة بين المصري وزوجته، فحاولت المرأة الفرنسية، المتحدرة من أورليان والتي كانت تقيم عندهما، التدخل ولكنها تعرضت للضرب مرتين على وجهها حسب نتيجة التشريح قبل أن تسقط من نافذة من الطابق الثالث· وكان المحامي العام برونو جيسترمان طالب بإصدار حكم بالسجن لمدة 15 على القاتل ولكن محكمة الجنايات المؤلفة من ثلاثة قضاة لم تأخذ باقتراحه· طبعة جديدة من روايتين مصريتين عن آثار حرب 1973 القاهرة (رويترز)- تزامنا مع القصف الإسرائيلي لغزة صدرت هذا الأسبوع طبعة جديدة من روايتين لكاتب مصري إحداهما عن طبقة حصدت ثمار ''النصر'' على إسرائيل في حرب ،1973 والثانية عما يراه الكاتب ''وهم الحلم الأميركي'' الذي انتظره البعض حين زار الرئيس الأميركي الأسبق ريتشارد نيكسون مصر في العام التالي· وفي رواية ''الحرب في بر مصر''، التي صدرت عن ''دار الشروق'' بالقاهرة يستعرض يوسف القعيد (64 سنة) مقدمات حرب أكتوبر 1973 التي عبرت فيها القوات المصرية قناة السويس متجاوزة خط ''بارليف'' المنيع على الضفة الشرقية واستعادت شريطا موازيا للقناة في شبه جزيرة سيناء التي كانت إسرائيل استولت عليها في حرب يونيو ·1967 وتذهب الرواية إلى أن هناك مصريين ضحوا بأرواحهم في الحرب في حين ذهبت العائدات المترتبة على ''النصر'' إلى طبقة الأثرياء التي لم تشارك في الحرب بل تهرب أبناؤها من التجنيد حتى إن مسؤولا يقول في نهاية الرواية، التي تقع في 171 صفحة متوسطة القطع، إن هذا التناقض أفسد عليه ''تذوق حلاوة طعم النصر''· أما الرواية الثانية فهي ''يحدث في مصر الآن'' فذيلت بدراسة للناقد المصري الراحل علي الراعي· ويرى القعيد فيها أن ''العصر الأميركي ممتد'' منذ نهاية عهد نيسكون حتى نهاية عهد الرئيس الحالي جورج بوش· ويتساءل القعيد في مقدمة الرواية ''ماذا عن الحلم الأميركي الذي جاء إلى بر مصر مع الرئيس نيسكون··· العرض المسرحي الأميركي مستمر في بر مصر''· ومن المفارقات أنه بين روايات القعيد الكثيرة تحولت هاتان الروايتان فقط إلى السينما حيث تحولت ''الحرب في بر مصر'' عام 1991 إلى فيلم ''المواطن مصري'' بطولة عمر الشريف وهي آخر أعمال المخرج السينمائي البارز صلاح أبو سيف (1915-1996)· أما ''يحدث في مصر الآن'' فهي آخر أفلام المخرج منير راضي الذي قدمها للسينما في فيلم ''زيارة السيد الرئيس'' في ·1994 سفينة رحلات تحول وجهتها لإنقاذ مخمور قفز منها يدني (د ب أ)- قفز راكب مخمور، أمس، من سفينة رحلات في جنوب الباسيفيك ما أجبر السفينة التي تزن 70 ألف طن على تحويل وجهتها والعودة لإنقاذه· وذكرت مصادر شركة ''بي· أند أو· كروزس'' للرحلات البحرية أن طاقم سفينة ''باسيفيك داون'' شاهد الشاب الذي يبلغ من العمر 22 عاما وهو يقفز إلى الأمواج في ساعات مبكرة من صباح الأمس بعد خروجه مخمورا من حفلة أقيمت على متن السفينة· وقال متحدث باسم الشركة إن أفرادا من طاقم السفينة انتشلوا المخمور من المياه حيا بعدما حولت السفينة وجهتها لإنقاذه، مضيفا أن عملية الإنقاذ استغرقت 45 دقيقة· وكانت السفينة أبحرت من ميناء سيدني في رحلة لمدة عشرة أيام، ووقع الحادث بالقرب من جمهورية فانواتو· الشرطة الفيتنامية تضبط بقايا حيوانات نادرة بمتجر هانوي ( د ب أ) - صرح مسؤول بالشرطة الفيتنامية أمس أنه تم ضبط طنين من بقايا الحيوانات النادرة بأحد متاجر العاصمة هانوي· وقال نجوين فيت تاين، نائب قائد شرطة هانوي لشؤون البيئة، إن الشحنة المضبوطة تضم سبع أرجل وحويصلات صفراوية مجمدة لدببة، وست قطع من جلود النمر، وستة أجزاء من أمعاء حيوان الشيهم وهو من القوارض· واعتقلت الشرطة صاحبة المتجر نجوين ثاي ثانه تام· وأفادت تقارير بأنها اعترفت بالمتاجرة في الحيوانات البرية على مدار السنوات العشرة الماضية· وقالت صاحبة المتجر:'' كل كيلوجرام من بقايا الحيوانات يباع مقابل متوسط سعر 300 ألف دونج ( 17 دولاراً) في السوق السوداء''· ووقعت فيتنام على معاهدة لمكافحة التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض، ويتعرض التجار في الحيوانات البرية لدفع غرامات كبيرة وعقوبة السجن· ولكن تنتشر بشكل واسع النطاق التجارة في الحيوانات النادرة لأغراض الغذاء والزينة والاستخدامات الطبية· إيمي واينهاوس تزيل من جسدها كل وشم يذكرها بزوجها لندن (د ب أ)- يبدو أن المغنية البريطانية الشهيرة إيمي واينهاوس (25 سنة) ترغب في إخراج زوجها الذي انفصلت عنه أخيرا من حياتها تماما وإزالة كل ما يذكرها به· وذكرت تقارير إخبارية بريطانية، أمس الأول، أن واينهاوس ستزيل ثلاثاً من رسوم الوشم من جسدها حتى تتخلص من كل أثر لبليك فيلدير تسفيل في حياتها· ووفقا لصحيفة ''ديلي ميرور'' فإن واينهاوس ستبدأ بإزالة وشم على صدرها يحمل اسم زوجها· واتخذت المغنية المثيرة للجدل هذا القرار خلال عطلة قضتها في الكاريبي· وطلبت واينهاوس من أصدقاء لها الاتفاق مع مركز خاص برسم الوشم بهدف تحديد موعد لإزالة هذا الوشم من جسدها· وتخطط واينهاوس بعد ذلك لإزالة صليب ونسر رسمتهما على رقبتها بعد فترة قصيرة من زواجها في مايو ·2007 ومن الواضح أن رغبة واينهاوس في التخلص من كل ما يذكرها بزوجها قوية للغاية حيث أن عملية إزالة الوشم والتي تتم بالليزر مؤلمة وتتطلب زيارة المختصين أكثر من مرة· ونقلت الصحيفة عن أحد أصدقاء واينهاوس قوله:''ستظل تحب بليك ولكنها ترغب في التفكير في مستقبلها بدونه''
المصدر: بكين
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©