شهدت دولتنا الفتية نقلة نوعية وتطورت في كافة المجالات، وتحاول كل يوم الفوز بسباق التطور في البناء، لكن تبقى هناك بعض العقليات التي تشوه منظر المدينة بسلوكها الفطري·· فها هي الدراجات الهوائية اتخذت من أعمدة الإنارة واللوحات الإرشادية مستقراً لها، بعدما حاول أصحابها الاستراحة قليلاً في المحال المجاورة، وتحويل الرصيف إلى موقف للدراجات، وهذا مظهر غير مقبول··