الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«فورمولا العاصمة» يزيد من سرعته في الصدارة إلى 7 نقاط

«فورمولا العاصمة» يزيد من سرعته في الصدارة إلى 7 نقاط
7 فبراير 2011 23:51
لم تكن عودة قطار دوري المحترفين بعد توقف استمر 41 يوماً بسبب مشاركة المنتخب الأول في نهائيات كأس أمم آسيا، كما كان متوقعاً في العديد من الجوانب الفنية والجماهيرية والتحكيمية.. فقد جاء المستوى الفني متواضعاً في أغلب فترات المباريات الست التي أقيمت إلى جانب العزوف الجماهيري الذي سجل تراجعاً كبيراً وصل في بعض المباريات إلى 231 متفرجاً حسب إحصاء رابطة المحترفين المسجل في مباراة الشارقة واتحاد كلباء، في حين وصل أعلى حضور إلى 2070 متفرجاً في مباراة النصر والجزيرة، وهناك الاحتجاجات على التحكيم التي صدرت من مدرب اتحاد كلباء. وعبر المشهد عن انعكاس لحالة سلبية تحيط بالبطولة التي يأمل الجميع أن تتقدم إلى الأمام وتحقق ما هو مأمول منها من خلال تقديم مستوى فني يدعم الصورة الكاملة للعبة التي يجب أن تصب في اتجاه المنتخبات الوطنية. الجولة الافتتاحية للدور الثاني (الثانية عشرة) فتحت الباب أمام الجزيرة (فورمولا العاصمة) المتصدر إلى زيادة سرعته في الصدارة بنقطتين بعد هدية بني ياس مطارده الأول الذي سقط في فخ التعادل أمام الشباب، ليكسب المتصدر نقطتين إضافيتين في السباق نحو اللقب وضعت العنكبوت في موقف جيد، وهو الذي نجح في خدمة نفسه بنفسه عندما فاز على النصر على ملعب العميد، وهي بلا شك 3 نقاط غالية حصدها الجزيرة خارج ملعبه واحتفظ بسجله خالياً من الخسائر حتى الآن. الجولة لم تقدم أي جديد يذكر لعدد كبير من الفرق المشاركة في الحدث باستثناء العنكبوت الجزراوي الذي يؤكد يوماً بعد يوم أن هذا الموسم “غير” وأنه تعلم من دروس الماضي. وخدمت نتائج المنافسين الجزيرة بالابتعاد بصدارة البطولة ليغرد منفرداً بفارق سبع نقاط كاملة عن أقرب منافسيه بني ياس الذي وقع في فخ التعادل أمام ضيفه الشباب على أرضه وبين جماهيره بملعب الشامخة الجديد. وصعب العنكبوت من مهمة الأندية الطامحة للدخول في دائرة المنافسة من جديد منها الوحدة والأهلي والشارقة، وتتساوى الأندية الثلاثة في نفس الرصيد من النقاط بعد نهاية هذه الجولة حيث يمتلك كل منهم 18 نقطة في جعبته أي بفارق 14 نقطة عن الجزيرة المتصدر. ويحتل الثلاثي المراكز من الثالث للخامس فالعنابي يأتي ثالثاً بفارق الأهداف والأهلي رابعاً والملك الشرقاوي خامساً. أما منطقة الوسط فلا يزال الصراع فيها محتدماً بين الشباب والوصل والنصر حيث يسعى كل فريق للابتعاد عن هذه المنطقة الضبابية التي ربما تقذف بأي منهم إلى الهاوية في أي وقت ويحتل الشباب المركز السادس برصيد 17 نقطة ويحل الوصل سابعاً بنفس الرصيد فيما يأتي النصر ثامناً بفارق نقطة واحدة (16 نقطة). رباعي المؤخرة لايزال يخوض تحدى البحث عن طوق نجاة قبل الدخول في أية حسابات معقدة خاصة الزعيم العيناوي الذي يقبع في مركز لا يليق بمكانته على الإطلاق بعد الهزيمة الأخيرة أمام دبي فالعين يحتل المركز قبل الأخير برصيد 11 نقطة فيما يحتل الظفرة المركز التاسع برصيد 12 نقطة ودبي العاشر بالرصيد نفسه ويتذيل اتحاد كلباء جدول الترتيب بأربع نقط من 12 مباراة. وبالعودة لمباريات الأسبوع الثاني عشر نجد أن هناك بعض المشاهد التي ثبتت أقدامها وأخرى خالفت التوقعات، فالظاهرة الأكثر وضوحاً هي استمرار العنكبوت في التمسك بصداراته بقوة بالغة وبالشكل الذي ينتفي معه إمكانية زحزحته عنها في ظل تواضع مستوى باقي المنافسين، اما المشهد الثاني فقد خالفت التوقعات باستمرار كبوة الزعيم العيناوي على الرغم من التنبؤ بصحوة كبيرة في الدور الثاني. وسيطر الملل على خمس مباريات من أصل ستة وكان لقاء العنكبوت والعميد هو الوحيد الذي اشتمل على الإثارة. تألق دياكيه وفي مباراته أمام النصر حقق العنكبوت الفوز بطريقة تألق دياكيه التي تثبت يوماً بعد الآخر أنها أكثر الطرق نجاحاً مع هذا الفريق فلاعب الوسط البارع إبراهيما دياكيه هو مفتاح الفوز دائماً، ويلعب دوراً حاسماً ومحورياً في كل مباريات الجزيرة هذا الموسم وحتى في المواسم الماضية، ولعل اعتماد البرازيلي ابل براجا مدرب الفريق على هذا اللاعب لم يأت من فراغ حيث يمتلك مجموعة من المهارات التي تؤهله للعب في أكثر من مركز، إضافة إلى امتلاكه لرؤية قيادية ثاقبة داخل الملعب وعقل مفكر بدهاء ومكر يمكنان الجزيرة دائماً من الخروج من أي نفق مهما كانت ظلمته. ولعب دياكيه دوراً كبيراً في حسم نتيجة لقاء العميد التي ظلت تعادلية حتى قبل النهاية بخمس دقائق فقط ليقتنص نجم العنكبوت ثلاث نقاط هي الأغلى في الوقت الراهن في انطلاقة الدور الثاني من البطولة. وتألق إبراهيما دياكيه وهو”رمانة ميزان” وسط فريقه في الشوط الأول وقدم مردوداً رائعًا ساعد زملاءه على الظهور بشكل متميز من خلال تحركاته تارة وتمريراته الماكرة تارة أخرى، وفي الشوط الثاني غاب دياكيه في البداية وتعادل العميد، ولكن بمجرد عودته عادت معه القوة لفريقه ونجح في الفوز. والفوز هو الثاني للجزيرة على النصر هذا الموسم حيث سبق وان حقق الفوز في لقاء الدور الأول على ملعب محمد بن زايد بالعاصمة أبوظبي بثلاثية نظيفة. وشهد هذا اللقاء عودة حميدة للعميد على الرغم من الهزيمة، فهي المباراة الأولى مع المدرب الجديد الايطالي زنجا في الدوري، والذي وضحت بصماته، وأهدر لاعبوه اكثر من فرصة محققة أمام مرمى منافسه، ويعتبر البرازيلي كاريكا هو المكسب الأبرز للعميد خلال هذه المباراة. وفي الشامخة واصل بني ياس تقديم الهدايا القيمة للجزيرة عندما تعادل أمام ضيفه الشباب بهدفين لكل منهما، وتأثر السماوي بغياب أربعة من عناصره الأساسية هم عامر عبدالرحمن وذياب عوانة ومحمد فوزي وفوزي بشير، واستغل الشباب هذه الغيابات لمصلحته وجاءت المباراة مملة رتيبة بشكل كبير لم تشهد إثارة في معظم مجرياتها على الرغم من تسجيل الفريقين لأربعة أهداف. وبهذا التعادل اتسع الفارق بين السماوي والجزيرة لسبع نقاط كاملة، لتصعب المهمة على أبناء فوزي البنزرتي في المنافسة على البطولة في الفترة المقبلة. عودة البسمة وفي العاصمة أبوظبي عادات البسمة لوجوه جماهير الوحدة بعد الفوز الكاسح على الوصل بأربعة أهداف مقابل لا شيء في اللقاء الذي اتسم أيضاً بالهدوء في معظم فتراته ولم يشهد سخونة وإثارة إلا في الدقائق العشر الأخيرة التي شهدت تسجيل أصحاب الأرض لثلاثة أهداف. وتعد عودة إسماعيل مطر أهم مكاسب العنابي في هذا اللقاء، وفي المقابل كانت الخسارة طبيعية للوصل نظراً لعدم امتلاكه اللاعب القادر على قيادة الفريق وسط الملعب الهجومي فضلاً عن عدم امتلاك الفريق لمهاجم قناص يستطيع استغلال الفرص التي تتاح له أمام مرمى المنافسين. مباراة مملة وعلى ملعب آل مكتوم بدبي قدم كل من الأهلي صاحب الأرض والظفرة وجبة من الملل والفقر الفني خلال اللقاء الذي جمعهما وانتهى بالتعادل السلبي بينهما، وفرض الظفرة أسلوبه الدفاعي على مجريات المباراة وفي المقابل استسلم لاعبو الاهلي للرقابة اللصيقة ولم توجد أي محاولات فاعلة للهروب من هذه الرقابة من خلال التحرك بدون كرة أو السقوط في وسط الملعب من قبل المهاجمين، ويعتبر المغربي كريم الأحمدي لاعب الأهلي الجديد هو الإضاءة الوحيدة خلال اللقاء حيث وضحت له بعض اللمسات الفنية التي تنم عن أنه لاعب جيد بإمكانه إضافة الكثير للفرسان في المستقبل القريب. ونجح فارس الغربية في الخروج بنقطة ثمينة من اللقاء وساعده في ذلك الاسلوب غير الحركي من لاعبي الأهلي حيث كانت الحركة من الثبات وليست من الحركة التي ربما لو كانت كذلك لخلخلة الدفاع الظفراوي الذي تمركز في وسط ملعبه واعتمد على الهجوم المرتد. غياب التكتيك وفي ملعب الشارقة لم يختلف الوضع كثيراً في لقاء الملك صاحب الأرض والجمهور واتحاد كلباء، وعلى الرغم من فوز الشارقة بثلاثية نظيفة إلا ان المباراة خلت تماماً من أي نوع من الإثارة، وغابت المتعة تماماً ليتواصل مسلسل الملل الذي كان السمة الغالبة في خمس مباريات من أصل ستة هذا الأسبوع. ولم يقدم الفريقان أي لمحات فنية تذكر على مدار التسعين دقيقة، وكما كانت المدرجات خاوية من الجماهير خلت المباراة من أي لمحات فنية، وكانت المباراة عبارة عن مشهد واحد هو كر وفر من لاعبي الفريقين على الكرة دون وجود اي شكل تنظيمي أو تكتيك خططي من جانب المدربين خارج الخطوط لكن المحصلة أسعدت جماهير الملك الذي تقدم إلى الأمام. أما لقاء دبي والعين فكان لقاء ظاهرة التناقض حيث واصل دبي صحوته كفريق صاعد بسرعة الصاروخ وحقق فوزه الرابع على التوالي وفي المقابل نجد ان العين فريق يتراجع بسرعة كبيرة أيضاً. وكانت هناك حالة من التفاؤل بين جماهير الزعيم بعد التغييرات التي حدثت مؤخراً والأداء الجيد للفريق خلال كأس رابطة المحترفين، ولكن الواقع غير ذلك لتقف جماهير الزعيم حائرة على بطل لم يعد منذ فترة طويلة، بل وازداد الأمر سوءا بدخوله منطقة الخطر واحتلاله المركز قبل الأخير، وفي المقابل تقف جماهير أسود العوير رافعة القبعة أمام صحوة فريقها في الفترة الأخيرة ممنية النفس بالسير على نفس المنوال في المستقبل. 15 هدفاً في 5 مباريات شهدت مباريات الجولة تسجيل خمسة عشر هدفاً في 5 مباريات من أصل ست، وكان الوحدة هو أكثر الفرق التي سجلت أهدافاً عندما فاز على الوصل برباعية نظيفة في المباراة التي جمعتهما على ملعب أصحاب السعادة، وجاء الشارقة في المركز الثاني وسجل ثلاثة أهداف في مرمى اتحاد كلباء، وكانت مباراة الأهلي والظفرة هي الوحيدة التي خرجت بتعادل سلبي بين الفريقين. 2,5 هدف في المباراة وصل معدل التهديف في مباريات هذا الاسبوع إلى هدفين ونصف الهدف في المباراة الواحدة وهو معدل عال ولا يمكن مقارنته مع الأداء الباهت الذي ظهر في 5 مباريات من أصل ست. حافظ سنجاهور لاعب بني ياس على صدارة ترتيب هدافي الدوري برصيد 12 هدفاً على الرغم من أنه لم يسجل هذا الأسبوع واقترب إبراهيما دياكيه لاعب الجزيرة منه كثيراً وسجل هدفه الحادي عشر خلال 12 مباراة خاضها مع العنكبوت الجزراوي. التحكيم مثار جدل من جديد شهدت مباراة الشارقة واتحاد كلباء جدلاً تحكيمياً واسعاً وانتقد البرازيلي أوليفيرا مدرب اتحاد كلباء أداء حكم المباراة عبدالله العجلة، وأكد في تصريحاته عقب المباراة أن العجلة كان السبب الرئيسي وراء خسارة فريقه أمام الشارقة بقرارته العكسية والخاطئة. وقال: الهدف الأول من تسلل واضح، وهناك العديد من القرارات التي أثرت على مجريات المباراة بشكل واضح، واكد أن التحكيم تسبب في خسارة اتحاد كلباء في أكثر من مباراة هذا الموسم وهو أمر لا يمكن تحمله. رصيد واحد لثلاثة فرق تساوى كل من الوحدة والشارقة والأهلي في الرصيد من النقاط بـ 18 نقطة ويحتل الوحدة المركز الثالث بفارق النقاط عن الشارقة صاحب المركز الرابع في حين احتل الأهلي المركز الخامس في الترتيب، وللوحدة 22 هدفاً وعليه 11 هدفاً في حين أن الشارقة يملك في رصيده 17 هدفاً وعليه 16 والأهلي له 17 وعليه نفس الرصيد. دياكيه الأفضل ..نجم يصنع الفارق دبي (الاتحاد) - واصل إبراهيما دياكيه لاعب الجزيرة تربعه على قمة أفضل لاعبي البطولة هذا الأسبوع حيث كان دوره فاعلاً بدرجة كبيرة في حسم نتيجة مباراة فريقه أمام النصر وكان قيادته متميزة وتسبب في صناعة هدف وأحرز الآخر وجاء إسماعيل مطر لاعب الوحدة في المركز الثاني حيث قاد العنابي لفوز ساحق على الوصل برباعية نظيفة سجل منها هدفاً. وجاء البرازيلي كاريكا محترف النصر الجيد في المركز الثالث عن جدارة بعد الأداء المميز له خلال لقاء العميد والعنكبوت وأحرز هدف التعادل قبل أن يحرز الجزيرة هدف الفوز. في قائمة الستة الأفضل هذا الأسبوع، وجاء عيسى عبيد الذي أحرز هدف التعادل للشباب أمام بني ياس في المركز الرابع وفهد حديد لاعب الشارقة في المركز الخامس. وقدم اللاعبون الخمسة أداءً اتسم بالتميز والجدية وأحداث الفارق، وبقراءة لما قدمه كل لاعب نجد أنه أدى وظيفة المركز الذي شغله بامتياز. أول تعادل لبني ياس في المسابقة دبي (الاتحاد) - شهدت الجولة تسجيل التعادل الأول لفريق بني ياس هذا الموسم، وذلك عندما تعادل أمام الشباب بهدفين لكل منهما وكان سجل السماوي خالياً من التعادلات خلال الدور الأول حيث حقق الفوز في 8 مباريات وخسر في 3. محصلة الجولة دبي (الاتحاد) - كشفت الجولة عن تأثر الفرق بفترة التوقف وانعكس ذلك سلباً على أداء الفرق الجماعي والفردي، ووضح التراجع الفني في مجمله من خلال فقدان اللاعبين حساسية المباريات وشهدنا سهولة فقدان الفرق لحساسة تنفيذ تكتيكات فنية محددة والقيام بدور جماعي في بناء الهجمات أو تكوين ساتر دفاعي عند فقدان الكرة. كما وضح تأثر اللاعبين بالبعد عن المباريات التنافسية القوية ووضح ذلك في حالة عدم التركيز المتمثلة في التمريرات الخاطئة والتي كثرت في المباريات، الأمر الذي أفقدها جماليات الأداء. هدف في أول ظهور دبي (الاتحاد) - يعتبر البرازيلي رودريجو كاريكا لاعب النصر هو أحد أبرز اللاعبين الأجانب الجدد الذين ظهروا على الساحة هذا الاسبوع وساهم بشكل كبير في أداء متميز لفريقه أمام الجزيرة على الرغم من الهزيمة وأحرز هدفاً في أول ظهور له مع العميد في الدوري. ويعد كاريكا الذي انضم إلى قائمة محترفي النصر في اللحظات الأخيرة في فترة الانتقالات الشتوية اضافة جديدة للفريق خاصة بعد أن أبعدت الإصابة الإكوادوري تينيريو الذي كان يمثل احد مفاتيح هجوم العميد خلال الفترة الماضية، وشكل ثنائياً مرعباً مع بانجورا . توب 10 المايسترو يهدد صدارة سانجاهور دبي (الاتحاد) - هدد إبراهيما دياكيه لاعب الجزيرة صدارة سانجاهور مهاجم بني ياس لقائمة الهدافين، ففي الوقت الذي صام فيه سانجاهور عن التسجيل في هذه الجولة، وتجمد رصيده عند 12 هدفاً، نجح دياكيه في تسجيل هدف فريقه الثاني الذي حقق به الفوز على النصر ليرفع رصيده إلى 11 هدفاً. ونجح بيانو مهاجم الوحدة في تسجيل هدفاً لفريقه في شباك الوصل من ركلة جزاء رفع بها رصيده إلى 8 أهداف، كذلك سجل باري لاعب الجزيرة الهدف الأول لفريقه في شباك النصر ليرفع المهاجم البرازيلي رصيده إلى 7 أهداف. وغاب عن التسجيل العديد من اللاعبين في قائمة الهدافين، هم يستى لاعب الوصل، وإسماعيل بنجورا لاعب النصر، وبنجا لاعب الأهلي، وكابي لاعب الظفرة. وغاب عن فريقه، كل من ساند لاعب العين الذي تم الاستغناء عن خدماته، وتينيريو مهاجم النصر الذي حل مكانه كاريكا، وكذلك غياب لاعبين آخرين بسبب الإصابة، وهما فوزي بشير ومارسيلنهو مهاجم الشارقة. ويبدو أن الجولات المقبلة ستشهد سباقاً خاصاً بين سانجاهور ودياكيه كونهما الأكثر تسـجيلاً ويأتي خلفهمـا بيانو ويستي وبانجورا. ظاهرة الجولة جونيور.. الانتصار الثالث دبي (الاتحاد) - واصل دبي مسيرته الناجحة بتحقيق فوز مهم في الدوري جاء على حساب العين، ليتأكد الجميع أن مدرب الفريق البرازيلي جونيور لعب دوراً أساسياً في عودة الفريق والظهور بهذا المستوى بعد ما لملم أوراقه المبعثرة، ويتوقع لدبي ان يخرج من النفق المظلم في مؤخرة الدوري في حال استمراره بنفس المستوى والأداء. ونجح البرازيلي جونيور في تحقيق الفوز مع دبي خلال 3 مباريات وخسر واحدة فقط أمام الجزيرة وعلى النقيض ظهر العين بأداء محير خاصة بعد التجديدات في الفريق وواصل سلسلة عروضه الضعيفة ليقبع في المركز قبل الأخير.
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©