الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

عناوين ومضامين

عناوين ومضامين
21 ديسمبر 2011 22:06
«لملم حريم» لميسون أسدي صدرت المجموعة القصصية الثالثة للأديبة ميسون أسدي، بعنوان “لملم حريم”، عن دار النشر “كل شيء” في حيفا. وفي إهداء كتابها تقول الكاتبة: “لا أهدي هذا الكتاب إلى: المغرورين والمبتذلين. ذوي العبارات الرنانة وكلمات الموضة. المنتفخين كالديك الرومي، غير الصادقين مع أنفسهم. أصحاب الأردية البراقة مسرفي الزينة مشوهي الوجه الحقيقي والروح الطيبة للإنسان”. وفي تقديمه للكتاب، يقول الأديب محمد علي سعيد: “ميسون أسدي قاصة موهوبة أثارت الإنتباه والجدل منذ قصتها الأولى، وحتى لا يتهمني أحد بالمبالغة أقول: منذ مجموعتها القصصية الأولى “كلام غير مباح”. بعض قصصها رائدة في كونها تناولت أحداثا حياتية بسيطة وعادية ورفعتها إلى درجة أرقى ووثقتها أدبا، كما فعل نزار قباني في بعض المواقف الحياتية العادية جدا وحوّلها إلى أدب. تقع المجموعة في “157” صفحة من الحجم المتوسط، وتضم “20” قصة قصيرة. يشار إلى أنه صدر للكاتبة من قبل مجموعتان قصصيتان. «نمور صريحة» للينا هويان الحسن صدرت للشاعرة السورية لينا هويان الحسن مجموعة شعرية بعنوان “نمور صريحة ـ في شاعرية الافتراس” عن وزارة الثقافة السورية ضمن سلسلة الشعر العربي. يأخذ النص شرعيته “الافتراسية” من عدة عناوين تضمنها مثل: “هات صبرك ياذيب، ضد من أيتها الحملان، على تخوم أرض النمور، نمور على الحبل، الصقور، كوبرا.. حية.. أفعى..”. وتشكل جملة نيتشه “فقط: صِرْ من أنت” عتبة افتتاحية لنصوص “نمور صريحة”. «اليوم الأخير لبائع الحمام» لعبدالعزيز الصقعبي عن دار أثر للنشر والتوزيع صدرت رواية “اليوم الأخير لبائع الحمام” للروائي السعودي عبدالعزيز الصقعبي، وجاءت الرواية بـ 224 وتتناول التغيرات في المجتمع السعودي على مدى 50 عاما من خلال عائلة سعودية، ويتطرّق فيها المؤلف إلى الكثير من الأحداث التي كان لها التأثير على حياة السعوديين. يذكر ان هذه الرواية هي الرابعة للصقعبي وقد سبقها بروايات “طائف الانس”، و”حالة كذب”، و”رائحة الفحم” والتي ستصدر منها طبعة جديدة عن دار أثر، بالاضافة لبعض المجاميع القصصية والمسرحيات. جاء على غلاف الرواية: “لم تكن حادثة البرجين بمستوى فاجعة فقد “يمّه” عند آل الضبادي، سعاد لم تستوعب الأمر تماماً، حتى عندما حملت بسيارة الإسعاف إلى المستشفى، وحتى عندما حدد الأبناء موعد الصلاة عليها في مسجد الراجحي ليوارى جسدها مقابر النسيم، لم تصدق أن عباءتها أُحضرت بدونها بعد أن لف جثمانها بها، أخذت العباءة من دخيّل وقبلتها، وتوجهت إلى سجادتها لتحتضن شرشف صلاتها، كانت تنادي، “يمه وينك” بكى الجميع معها، احتضنتها أمها سبيكة، وهدأ من روعها والدها وخالها مانع، بينما ذهب دخيّل لإحضار طبيب ليعطيها حقنة مهدئة خوفاً من أن تصاب بالجنون.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©