القاهرة (الاتحاد) - طالب مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر، وهو أعلى سلطة فيه أمس، الرئيس المصري محمد مرسي بـ “تجميد الإعلان الدستوري” و”الدعوة لحوار وطني فورا”. وقال مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر في بيان إنه يتعين “معالجة الموقف بما يضمن وحدة الوطن وسلامة أبنائه” و”تجميد الإعلان الدستوري الأخير ووقف العمل به” و”الدخول في حوار وطني يدعو إليه السيد رئيس الجمهورية فورا وتشارك فيه كل القوى الوطنية دون استثناء ودون شروط مسبقة”.