الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«البايرن» 12 من 12 و «القمر السماوي» يضيء سماء دور الـ 16

«البايرن» 12 من 12 و «القمر السماوي» يضيء سماء دور الـ 16
7 نوفمبر 2013 08:33
برلين (د ب أ) - حجز فريقا بايرن ميونيخ الألماني ومانشستر سيتي الإنجليزي أول مقعدين في الدور الثاني (دور الستة عشر) لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بينما تأجل حسم موقف ريال مدريد الإسباني، وباريس سان جيرمان الفرنسي، ومانشستر يونايتد الإنجليزي حتى إشعار آخر. وأسفرت الجولة الرابعة من مباريات دور المجموعات للبطولة والتي أقيمت أمس الأول عن تأهل بايرن ومانشستر سيتي واقتراب الريال وسان جيرمان بشدة بينما تضاعفت محنة يوفنتوس الإيطالي وريال سوسيداد الإسباني. وأفلت بايرن من كمين مضيفه فيكتوريا بلزن التشيكي، وحقق عليه فوزاً ثميناً 1 - صفر في المجموعة الرابعة ليقطع بايرن الخطوة المهمة الأولى على طريق الدفاع عن اللقب، وحافظ بايرن على العلامة الكاملة، حيث حقق فوزه الرابع على التوالي، ورافق مانشستر سيتي من هذه المجموعة إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) للبطولة، بعد فوز مانشستر سيتي 5 - 2 على ضيفه سيسكا موسكو الروسي في المباراة الأخرى بالمجموعة. ورفع بايرن رصيده إلى 12 نقطة في الصدارة مقابل تسع نقاط لمانشستر سيتي في المركز الثاني، وظل سيسكا في المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط ،لكنه لا يستطيع التأهل على حساب مانشستر سيتي، نظراً لتفوق الأخير عليه ذهاباً وإياباً، وانحصر أمل سيسكا على التنافس مع فيكتوريا بلزن صاحب المركز الأخير بلا رصيد من النقاط على المركز الثالث الذي نتقل صاحبه للعب في مسابقة الدوري الأوروبي. صمود بلزن وصمد فيكتوريا بلزن أمام ضيفه الألماني على مدار الشوط الأول الذي انتهى بالتعادل السلبي بعد أسبوعيين من فوز بايرن على نفس الفريق ذهاباً بخمسة أهداف نظيفة، ولكن بايرن رد في الشوط الثاني وكسر عناد مضيفه بهدف سجله الكرواتي ماريو ماندزوكيتش في الدقيقة 65. وحسم مانشستر سيتي مباراته تماماً في الشوط الأول بثلاثة أهداف، سجلها الأرجنتيني سيرخيو أجويرو في الدقيقتين الثالثة من ضربة جزاء و21 والإسباني ألفارو نيجريدو في الدقيقة 30 مقابل هدف واحد سجله الإيفواري سيدو دومبيا في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع لهذا الشوط. وفي الشوط الثاني، سجل نيجريدو هدفين آخرين لمانشستر سيتي في الدقيقتين 51 و90 ليرفع رصيده إلى ثلاثة أهداف (هاتريك) في المباراة وسجل دومبيا الهدف الثاني له ولفريقه من ضربة جزاء في الدقيقة 71. وواصل يوفنتوس ترنحه على الساحة الأوروبية هذا الموسم وانتزع تعادلاً صعباً 2 - 2 مع ضيفه ريال مدريد في المجموعة الثانية. سجل خال من الهزائم وحافظ الريال على سجله خالياً من الهزائم وإن فقد العلامة الكاملة، حيث كان التعادل بعد ثلاثة انتصارات متتالية ليرفع الفريق رصيده إلى عشر نقاط في صدارة المجموعة بفارق ست نقاط أمام كل من جلطة سراي التركي وكوبنهاجن الدنماركي بعد فوز الأخير على جلطة 1 - صفر في المباراة الثانية بالمجموعة. وضاعف الريال محنة يوفنتوس الذي رفع رصيده إلى ثلاث نقاط فقط من أربع مباريات خاضها في المجموعة حتى الآن ليقبع في قاع المجموعة، ويصبح بحاجة إلى الفوز في مباراتيه المقبلتين ليفلت من الخروج المبكر من البطولة. ووضع الريال قدماً في الدور الثاني، ولكنه يحتاج إلى نقطة واحدة من مباراتيه المقبلتين حتى يحجز مقعده رسمياً في الدور الثاني. خبرة كاسياس في تورينو، قدم يوفنتوس عرضاً قوياً في الشوط الأول، وأحرج منافسه الذي اعتمد كثيراً على خبرة الحارس العملاق إيكر كاسياس في التصدي للعديد من محاولات يوفنتوس، لكن فريق «السيدة العجوز» نجح في ترجمة تفوقه في هذا الشوط إلى هدف التقدم الذي سجله التشيلي أرتورو فيدال من ضربة جزاء في الدقيقة 42. وفي الشوط الثاني، تغير الحال كثيراً، حيث مالت الكفة لمصلحة الريال الذي قلب النتيجة لمصلحته في غضون ربع ساعة فقط من بداية هذا الشوط، حيث سجل نجماه البرتغالي كريستيانو رونالدو والويلزي جاريث بيل هدفين متتاليين في الدقيقتين 52 و60، ولكن يوفنتوس رد سريعاً بهدف التعادل الذي سجله الإسباني الدولي فيرناندو ليورنتي بضربة رأس في الدقيقة 65. وفي كوبنهاجن، أنهى فريق كوبنهاجن الشوط الأول لمصلحته بهدف نظيف أيضاً سجله دانيال براتين في الدقيقة السادسة. نشاط ملحوظ وبدأت المباراة بنشاط ملحوظ من الفريقين وهجوم متبادل أسفر عن بعض الخطورة في الدقائق الأولى، وبدا الارتباك كالمعتاد في دفاع الريال في بداية اللقاء وكاد يوفنتوس يستغل أخطاء الدفاع لهز الشباك في الدقيقة الثانية، ولكن البرتغالي بيبي مدافع الريال تدخل في الوقت المناسب وأبعد الخطورة من منطقة جزاء الفريق. وكثف يوفنتوس من هجومه في الدقائق التالية، ولكن الفرصة الخطيرة التالية كانت من هجمة مرتدة سريعة للريال قادها البرتغالي كريستيانو رونالدو وأنهاه بتسديدة قوية من زاوية صعبة مرت بجوار القائم مباشرة على يمين جانلويجي بوفون الحارس العملاق ليوفنتوس. وشن الأرجنتيني كارلوس تيفيز مهاجم يوفنتوس هجمتين متتاليتين شكل بهما إزعاجاً شديداً لدفاع الريال، ولكن الحكم رفض الانسياق وراء مطالبة اللاعب بضربة جزاء في الدقيقة 11. وفي الدقيقة 28، أهدى تيفيز تميررة عرضية رائعة من الناحية اليسرى إلى زميله ماركيزيو الذي قابل الكرة بضربة رأس متقنة في حراسة البرازيلي مارسيلو، ولكن كاسياس أكد مجدداً أن فارق الخبرة لا يمكن تعويضه، حيث تصدى للكرة ببراعة فائقة وبرد فعل سريع للغاية. وتكررت الفرصة في الدقيقة 29 اثر تمريرة عرضية لعبها خوسيه مارتن كاسيريس من الناحية اليمنى، وانقض عليها الإسباني فيرناندو ليورنتي مهاجم يوفنتوس ولكن كاسياس أمسك بالكرة بعد تسديدة ليورنتي. غياب مودريتش واستحق الكرواتي لوكا مودريتش الإنذار في الدقيقة 35 للخشونة مع بوجبا ليتأكد غياب مودريتش عن مباراة الريال القادمة في دوري الأبطال. وتألق كاسياس مجدداً وتصدى لتسديدة صاروخية أطلقها أرتورو فيدال من مسافة بعيدة في الدقيقة 38 وفشل تيفيز في متابعة الكرة المرتدة ليخرجها الدفاع إلى ركنية. لكن ضغط يوفنتوس أسفر أخيرا عن ضربة الجزاء التي جاء منها هدف التقدم في الدقيقة 42 حيث ضغط بوجبا على دفاع الريال في هجمة سريعة ليوفنتوس في الدقيقة 40 ولكنه سقط على الأرض اثر التحام من المدافع الفرنسي الشاب رافاييل فاران ليحتسبها الحكم ضربة جزاء وينذر فاران. وتقدم فيدال لتسديد الضربة، حيث وضعها في زاوية صعبة على يسار كاسياس محرزا هدف التقدم. وكثف الريال من ضغطه في الدقائق القليلة المتبقية من الشوط الأول، وشكل خطورة فائقة على مرمى بوفون وسط ارتباك غير مبرر في دفاع يوفنتوس. واستهل بل الشوط الثاني بتسديدة قوية من خارج حدود منطقة جزاء يوفنتوس مباشرة ولكن الكرة ذهبت خارج مرمى بوفون. واستغل الريال تمريرة غير متقنة من كاسيريس وصنع منها هجمة مرتدة أحرز منها هدف التعادل في الدقيقة 52، حيث حاول كاسيريس تمرير الكرة إلى دفاع فريقه ولكنها ارتطمت بقدم رونالدو ووصلت غلى زميله كريم بنزيمة الذي أعادها إلى رونالدو المنطلق في اتجاه المرمى، فلم يجد الأخير صعوبة في السيطرة على الكرة وتسديدها داخل شباك بوفون لحظة تقدم الحارس العملاق أمام مرماه لإيقاف الهجمة. وتعاطفت عارضة مرمى يوفنتوس مع أصحاب الأرض في الدقيقة 56 وتصدت لتسديدة صاروخية من تشابي ألونسو العائد لتشكيلة فريقه الأساسية بعد غياب طويل بسبب الإصابة. وسدد تيفيز كرة قوية من حدود المنطقة في الدقيقة 59، ولكنها افتقدت الدقة وذهبت عالياً، وجاء رد الريال قاسيا، حيث سجل بيل هدف التقدم للنادي الملكي في الدقيقة 60 اثر هجمة مرتدة سريعة وتمريرة طولية من دفاع الريال إلى رونالدو الذي سيطر على الكرة ثم مررها لزميله الويلزي الذي خدع دفاع يوفنتوس، ثم سدد الكرة من حدود المنطقة إلى داخل المرمى على يسار بوفون. تراجع واضح ورغم الثقة التي اكتسبها الريال بهذا الهدف وسيطرته على مجريات اللعب في الشوط الثاني وسط تراجع واضح في مستوى يوفنتوس عما كان عليه في الشوط الأول، نجح أصحاب الأرض في تسجيل هدف التعادل في الدقيـقــة 65، وجاء الهدف اثر هجمة منظمة ليوفنتوس وتمريرة عرضية متقنة لعبها كاسيريس من الناحية اليمنى وانقض عليها ليورنتي بضربة رأس وسط دفاع الريال ليضع الكرة في المرمى على يسار كاسياس ويعيد فريقه لأجواء المباراة. فرصة التقدم وأهدر بنزيمة فرصة التقدم لفريقه مجدداً في الدقيقة 68 عندما وصلت إليه أمام المنطقة ليسيطر عليها ويسددها إلى جوار القائم. وخرج تيفيز في الدقيقة 82 وحل مكانه فابيو كوالياريلا كما خرج بنزيمة، وحل مكانه خيسيه لكن التغييرات التي أجراها الفريقان لم تغير من الوضع شيئاً لينتهي اللقاء بالتعادل الذي أرجأ حسم موقف كل من الفريقين حتى إشعار آخر. وأنقذ المهاجم السويدي الدولي زلاتان إبراهيموفيتش فريقه باريس سان جيرمان من الهزيمة، ولكنه سقط معه في فخ التعادل 1 - 1 مع ضيفه أندرلخت البلجيكي في المجموعة الثالثة. تعزيز الصدارة وعزز سان جيرمان موقعه في صدارة المجموعة برصيد عشر نقاط من أربع مباريات، لكنه فرط في العلامة الكاملة وفشل في حسم تأهله رسميا للدور الثانيي حيث يحتاج لنقطة واحدة من مباراتيه الباقيتين ليضمن التأهل رسمياً. وأحرز أندرلخت نقطته الأولى في المجموعة لكنه ظل في المركز الرابع الأخير، بعدما رد اعتباره أمام سان جيرمان الذي اكتسحه 5 - صفر في ملعبه قبل أسبوعين. وفض أولمبياكوس الاشتباك مع بنفيكا على المركز الثاني مؤقتاً بعدما تغلب على ضيفه البرتغالي 1 - صفر ورفع رصيده إلى سبع نقاط مقابل أربع نقاط لبنفيكا. وتغلب أولمبياكوس في المبارة الثانية بالمجموعة على ضيفه بنفيكا بهدف نظيف سجله مانولاس في الدقيقة 13. النقطة الأولى وسيطر التعادل السلبي على مباراتي ريال سوسييداد مع مانشستر يونايتد وشاختار دونيتسك الأوكراني مع باير ليفركوزن الألماني في المجموعة الأولى. وأبقى التعادل السلبي في المباراتين على ترتيب المجموعة دون تغيير ليؤجل حسم الموقف إلى الجولتين التاليتين، حيث رفع مانشستر يونايتد رصيده إلى ثماني نقاط في الصدارة، مقابل سبع نقاط لليفركوزن وخمس نقاط لشاختار ونقطة واحدة لسوسييداد الذي تأزم موقفه، وبات بحاجة لمعجزة من أجل التأهل. وحصل سوسييداد على نقطته الأولى، لكنها لم تكن كافية لتغيير موقف الفريق كثيراً في المجموعة. ماندزوكيتش سعيد بتأهل «البافاري» ميونيخ (د ب أ) - أبدى الكرواتي ماريو ماندزوكيتش مهاجم فريق بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم سعادته بقيادة فريقه للفوز على مضيفه فيكتوريا بلزن التشيكي 1 - صفر، وأحرز ماندزوكيتش هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 66 ليقود بايرن للتأهل مبكراً إلى دور الستة عشر للمسابقة. وصرح ماندزوكيتش عقب المباراة «كان أمراً رائعاً أن أسجل هدف الفريق الوحيد في المباراة، كنا في الحقيقة نرغب في الفوز حتى نقتنص بطاقة العبور إلى الدور الثاني». ماركا: «سي آر 7» وبيل «ديناميت ملكي» والقديس تألق في تورينو محمد حامد (دبي) - اقتسمت صحف إيطاليا ونظيرتها في مدريد الشعور بالرضا عن أداء اليوفي والريال في الجولة الرابعة لمرحلة المجموعات بدوري الأبطال، وكان لفريق كوبنهاجن الدنماركي دور رئيسي في منح الأمل للبيانكونيري في التأهل إلى دور الـ 16، على الرغم من أن الموقف في ظاهره يبدو معقداً، حيث يحتل البيانكونيري المرتبة الرابعة والأخيرة في المجموعة، ولكن فوزه على الفريق الدنماركي وتعادله مع جلطه سراي التركي قد يكون كافياً لمنحه تصريحاً بمواصلة المشوار القاري. في إسبانيا إنهالت الصحف المدريدية بالمدح على الفريق الملكي حيث قالت صحيفة «ماركا»: «سي آر 7 وبيل ديناميت صنع في مدريد»، في إشارة إلى تسجيلهما هدفاً لكل منهما منحا به التعادل للفريق الملكي، ليأخذا بيده إلى دور الـ 16 لدوري الأبطال على طريق تحقيق الحلم الكبير بالحصول على اللقب العاشر الذي يبحث عنه الملكي منذ عام 2002. وفي عنوان آخر قالت «ماركا»: «القديس أيكر ينقذ الريال»، فقد تألق كاسياس ونجح في التعامل مع 4 فرص تهديفية محققة لليوفي خلال المباراة. وأشادت الصحيفة بأداء الفريق الملكي في شوط المباراة الثاني، قائلة: «الريال يتعملق في شوط المباراة الثاني بعد شوط أول لم يكن مقنعاً، ليخرج بنقطة التعادل ويقترب من التأهل إلى دور الـ 16»، كما أشادت بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وقالت: «8 أهداف في 4 مباريات بدوري الأبطال، وهو معدل تهديفي لا مثيل له، في إشارة إلى أنه يحرز ثنائية في كل مباراة». أما صحيفة «آس» فكانت أكثر حرصاً على الإشادة بتوهج رونالدو، فقالت: «رونالدو يسجل هدفه الـ 222 مع الريال في جميع البطولات، خلال 215 مباراة خاضها بالقميص الملكي منذ قدومه من اليونايتد صيف 2009». ويبدو أن رونالدو أصبح يفرض على الجميع سؤالاً لا إجابة له تلوح في الأفق، حيث قالت «آس» من يوقف الدون؟، فقد وصل برصيده التهديفي في دوري الأبطال مع الريال إلى 43 هدفاً في 44 مباراة، أي هدف في كل مباراة تقريباً، ووصل رصيده الإجمالي في البطولة القارية مع مختلف الأندية التي لعب لها إلى 59 هدفاً في 102 مباريات، ما يجعله مع ميسي يشكلان خطراً كبيراً لرقم الأسطورة راؤول الهداف التاريخي للبطولة القارية. في إيطاليا فتحت الصحف أبواب الأمل أمام «السيدة العجوز» للتأهل إلى الدور المقبل ومواصلة المشوار، فقد تمكن كوبنهاجن من الفوز على جلطه سراي ليشاركه في نفس الرصيد «4 نقاط» فيما يحتل اليوفي المرتبة الرابعة، ولكنه ترتيب خادع، في إشارة إلى قدرة اليوفي على التأهل في حال فاز على الفريق الدنماركي في يوفنتوس أرينا، وهو فوز سيكون في متناوله، ولكن يتعين على فريق كونتي أن يحقق التعادل على الأقل أمام جالطة سراي، على اعتبار أن الريال لن يفرط في الفوز على الأتراك بالبرنابيو. صحيفة «جازيتا ديللو سبورت» عنونت: «نقطة ذهبية للسيدة الجميلة»، وتابعت: «اليوفي قدم مباراة كبيرة أمام الريال، ولكن الشكر يجب أن يوجه لفريق كوبنهاجن الدنماركي الذي أعاد الأمل للبيانكونيري بفوزه على الفريق التركي». أما صحيفة «توتو سبورت» المقربة من اليوفي، فقالت: «يورنتي بالتخصص»، وأكدت أن الفريق الإيطالي ربما يكون تعاقد مع المهاجم الإسباني خصيصاً من أجل التسجيل في الفريق الملكي، فقد اعتاد على ذلك حينما كان لاعباً في صفوف أتلتيكو بلباو، وها هو يسجل هدفه الثاني في المرمى المدريدي في مباراتين متتاليتين مع اليوفي، وفي موضع آخر قالت الصحيفة التي تصدر في تورينو: «التأهل في متناول اليوفي، وكونتي يشكر كوبنهاجن».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©