أبوظبي (الاتحاد) - في زمن بعيد.. منذ عشر سنوات ويزيد.. لم تكن جزيرة ياس مثلما هي الآن.. لم يكن هناك ما يؤنس وحدة النخيل والغروب.. قبل أن تمتد يد الإبداع لتغير معالم الجزيرة، وتجعلها وجهة للعالم.. إنها يد «أبناء زايد» التي برعت في اقتناص الأحلام مهما كانت بعيدة.
الآن.. خمس سنوات مضت، والجزيرة التي كان تتردد فيها أصداء الصمت، باتت موطناً للمستقبل.. تضاهي أروع المقاصد حول العالم وتتفوق عليها.. اليوم، تباهي ياس بهذا العالم على أرجائها.. سعيدة هي الأخرى بأنها موطن الفرحة.