ترجمة: حسونة الطيب
بعد أن لحق الضرر بأعمدة الاقتصاد القديمة، مثل قطاع صناعة السيارات والحديد، انضمت «علي بابا»، المحرك الجديد للاقتصاد الصيني، إلى ركب ضحايا بطء النمو الذي عم أرجاء البلاد.
وقالت الشركة: إن بطء إنفاق المستهلك يعني انخفاض قيمة صفقات قطاعها الإلكتروني لأقل من المتوقع، خلال الربع الثالث.
![]() |
|
![]() |
ويكمن السؤال حول مدى تأثير بطء النمو على «علي بابا» وشركات أخرى تحقق نمواً مزدهراً في قطاع الإنترنت. وتشهد التجارة الإلكترونية وعمليات الدفع الإلكتروني وأرقام مستخدمي الإنترنت، كلها نمواً بوتيرة قوية.
![]() |
|
![]() |