الخميس 16 مايو 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

النتائج الكاملة للمباريات

النتائج الكاملة للمباريات
29 يناير 2011 23:59
النتائج الكاملة للمباريات صدمة مروعة الدوحة (الاتحاد) - صدم منتخب قطر جمهوره عندما استهل مشواره في بطولة كأس آسيا 2011 بأسوأ طريقة ممكنة، حيث سقط أمام نظيره الأوزبكي بهدفين في المباراة الافتتاحية على ملعب خليفة الدولي في الدوحة أمام 37143 متفرجاً، وسجل أوديل أحمدوف “58” وسيرفر دجيباروف “76” الهدفين. وكانت المباراة كانت الثانية بين المنتخبين في البطولة القارية وكانت الأولى عام 2000 في لبنان في الدور الأول وانتهت بالتعادل الإيجابي 1-1. كان “العنابي” يمني النفس بالفوز في مباراته الأولى لكي يخوض المباراتين المقبلتين ضد الصين والكويت في مجموعته بدون ضغوط، وليعزز من آماله في بلوغ الدور ربع النهائي للمرة الثانية في تاريخه بعد دورة عام 2000 في لبنان عندما خسر أمام نظيره الصيني 1-3، غير أنه قدم عرضاً مخيباً للآمال خصوصاً في الشوط الأول. أخطأ إبراهيم ماجد في تمريرة عرضية، فكان دجيباروف السباق إليها قبل بلال محمد فسددها من مشارف المنطقة زاحفة داخل شباك الحارس القطري. ضغط المنتخب القطري في الدقائق العشر الأخيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وسنحت فرصة أمام لورانس على مشارف المنطقة لكنه تباطأ في التسجيل، وأخرى للبديل يوسف أحمد سددها زاحفة بين يدي الحارس الأوزبكي 86. وكانت الخسارة أمام أوزبكستان في صالح أصحاب الأرض بعد أن انتفض العنابي في الجولتين الثانية والثالثة ليكون من بين فرق الدور ربع النهائي. الأهداف: أوزبكستان: أحمدوف في الدقيقة 59 وجيباروف في الدقيقة 77 . الإنذارات: قطر: سام رزق. مثل أوزبكستان: إيجناتي نستيروف وأنزور إسماعيلوف وسهوب يوراييف وعزيزبك هودروف وسيرفير دجيباروف وأوديل أحمدوف وتيمور كابادزي وياسور حسنوف “ترسناوف” وفيكتور كاربينكو وماكسيم شاتسكيخ وألكساندر جنريخ. مثل قطر: قاسم برهان وحمد إسماعيل ولورانس وبلال محمد ووسام رزق وجار الله المري “محمد سيد جدو” وحسين ياسر “خلفان إبراهيم خلفان” وفابيو سيزار “يوسف أحمد” وإبراهيم ماجد وإبراهيم الغانم وسباستيان سوريا. الحكام: الياباني ناشامورا، وعاونه تورا سجورا، وتوشيوكي ناجي، والإيراني محسن توركي حكماً رابعاً. «الحكم الظالم» الدوحة (الاتحاد) - سقط منتخب الكويت بطل الخليج أمام نظيره الصيني صفر - 2 على ملعب نادي الغرافة ضمن منافسات المجموعة الأولى من نهائيات كأس آسيا 2011، وسجل زهانج لينبينج (58) ودينج زهوجيانج (67) الهدفين، وسبق للكويت أن توّجت بطلة لآسيا عام 1980 على أرضها، كما خسرت النهائي أمام إيران عام 1976، في حين حلت الصين وصيفة مرتين عامي 1984 و2004. شارك بدر المطوع، أفضل هداف في العالم عام 2010 حسب الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء، منذ بداية المباراة بعد أن كان الشك يحوم حول مشاركته بسبب تعرضه إلى التواء في الكاحل الأيمن في التدريب الأول في الدوحة، وحملت المباراة الرقم 103 للمطوع، في حين دخل زميله الجناح الأيسر وليد علي النادي المئوي بخوضه المباراة رقم مائة في صفوف “الأزرق”. وأغفل حكم المباراة الأسترالي بنجامين وليامس احتساب ركلة جزاء للكويت في الدقيقة 13 حين تدخل دو واي بعنف لإيقاف بدر المطوع وهو على بعد أمتار قليلة منهما. وافتقد المنتخب الكويتي ورقة مهمة في الدفاع بطرد مساعد ندا حين ركل الصيني يانج جو وهما على الأرض بعد كرة مشتركة، وحملت الدقيقة 58 هدفاً إثر ركلة ركنية من الجهة اليسرى أبعدها على إثرها وليد علي برأسه فتهيأت أمام زهانج لينبينج الذي سددها ضعيفة لكنها اصطدمت بحسين فاضل فغيرت اتجاهها واستقرت في الزاوية اليمنى البعيدة عن الحارس نواف الخالدي. وتحكم الصينيون بالمجريات تماماً بعد تقدمهم وأضافوا الهدف الثاني من ركلة حرة نفذها دينج زهوجيانج بيسراه ببراعة. الملعب: نادي الغرافة الأهداف: زانج لي في الدقيقة 58، ودنج في الدقيقة 67 “الصين”. الإنذارات: الكويت: يعقوب الطاهر في الدقيقة 11، وجراح العتيقي في الدقيقة 66. الصين: ديو بو 33 في الدقيقة 33. الطرد: الكويت: مساعد ندا في الدقيقة 66 حكم اللقاء: الأسترالي بنجامين وليامس. - مثل الكويت: نواف الخالدي، يعقوب الطاهر، حسين فاضل، عامر معتوق، مساعد ندا، فهد العنزي (حمد نايف)، طلال العامر، وليد علي (عبد العزيز مشعان)، جراح العتيقي، يوسف ناصر (فهد عوض)، بدر المطوع.??مثل الصين: يانج زهي، زهاو بينج (ليو جياني)، دو وي، زهانج لينبينج، رونج هاو، زهاو زوري (يو تاو)، دينج زهوزيانج، كيو بو (هاو دونمين)، ينج هاو، يو هاي، يانج زو.? «نصر» ضائع الدوحة (الاتحاد) - أهدر المنتخب الأردني فوزاً كان في المتناول، بل كان على بعد لحظات منه فقط، عندما تقدم بهدف حسن عبد الفتاح حتى الوقت بدل الضائع، قبل أن يتقبل هدف التعادل، وقلب الأردنيون كل التوقعات التي صبت في مصلحة العملاق الياباني لتحقيق فوز سهل في بداية المشوار، لكن رجال المدرب عدنان حمد قدموا أداء لافتاً في التنظيم الدفاعي، مغلقين كل المنافذ على هوندا وإيندو مصدر الخطر، وقلصوا من حجم التهديد على مرمى عامر شفيع، الذي أبطل العديد من المحاولات أهمها فرصة مايدا المنفرد. واعتمد منتخب الأردن على المرتدات الخاطفة وبدأ يتلمس الطريق نحو كاواشيما فمرت كرة عبد الله ذيب بجوار القائم، وحادت رأسية باسم فتحي عن الهدف، قبل أن يتسلم حسن عبد الفتاح الكرة على حدود منطقة الجزاء ويسددها قوية ضربت الدفاع وهزت شباك اليابان قبل لحظات من صافرة نهاية الشوط الأول. حاول لاعبو الأردن التعامل بواقعية مع مجريات التفوق وحافظوا على مواقعهم الدفاعية وأغلقوا المنافذ أمام الهجوم الياباني الذي راح يبحث عن منفذ نحو المرمى في الشوط الثاني، ومرت الدقائق وسط عجز ياباني عن التسجيل، وهو ما منح الأردنيون الثقة للحفاظ على التقدم، لكن الضغط تصاعد خصوصاً مع إصابة قلب الدفاع وقائد الفريق حاتم عقل، لتأتي دقائق الوقت بدل الضائع بهدف التعادل الياباني عندما ارتقى المدافع المتقدم يوشيدا فوق الجميع وزرعها في المرمى، مانعاً سقوط منتخب بلاده في شرك منافسه الأردني. الملعب: ملعب نادي قطر. الجمهور: 6255 متفرجاً. الحكم: السنغافوري عبد الملك عبد البشير. الأهداف: الأردن: حسن عبدالفتاح (45). اليابان: ومايا يوشيدا (90+2) الإنذارات: الأردن: حاتم عقل (42) وحسن عبد الفتاح (53). تشكيلة اليابان: ايجي كاواشيما- ياسويوكي كونو ويوتو ناجاتومو واتسوتو أوشيدا - ياسوهيتو ايندو ودايسوكي ماتسوي (اوكازاكي 58) وكيسوكي هوندا (فوجيموتو، 89) وماكوتو هاسيبي ومايا يوشيدا - ريوشي مايدا (تاداناري لي 46) وشينجي كاجاوا. تشكيلة الأردن: عامر شريف- سليمان السلمان وبشار بني ياسين وشادي أبو هشهش وباسم فتحي - حاتم عقل (محمد الدميري 78) وحسن عبد الفتاح وبهاء عبد الرحمن وعامر ذيب- وعبد الله ذيب (أحمد عبد الحليم 71) وعدي الصيفي. مفاجأة سورية الدوحة (الاتحاد) - فجر المنتخب السوري مفاجأة من العيار الثقيل وأسقط نظيره السعودي 2 - 1 في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثانية لبطولة كأس الأمم الآسيوية، ليحقق فوزه الأول في تاريخه على الفريق السعودي، ولعب عبد الرزاق حسين دور البطولة في الفريق السوري وسجل هدفي الفوز للفريق فيما تكفل تيسير الجاسم بتسجيل الهدف الوحيد للفريق السعودي. وانتهى الشوط الأول بتقدم سورية بهدف نظيف وفي الشوط الثاني أدرك المنتخب السعودي التعادل قبل أن يحسم عبد الرزاق الحسين الفوز للفريق السوري، لتشهد النسخة الحالية للبطولة الآسيوية أول فوز لفريق عربي بعد هزيمة قطر والكويت. وجاءت المباراة مثيرة، وسيطر الفريق السوري على مجريات اللعب في الشوط الأول والدقائق الأولى من الشوط الثاني قبل أن ينتفض الفريق السعودي ولكنه لم ينجح سوى في تسجيل هدف وحيد. وظهر الفريق السعودي بمستواه المعهود في الشهور القليلة الماضية وشق طريقه بلاعبي الصف الثاني نحو المباراة النهائية في بطولة كأس الخليج الماضية “خليجي 20”، وفرض الأخضر نفسه على قائمة أكثر الفرق نجاحاً في بطولات كأس آسيا لأنه الوحيد الذي وصل للمباراة النهائية ست مرات حتى الآن وكان آخرها في البطولة الماضية عام 2007. وتوج الأخضر بلقب كأس آسيا ثلاث مرات 1984 و1988 و1996 كما فاز بالمركز الثاني في البطولة عام 1992 و2000 و2007 بينما عانده الحظ في بطولة 2004 وخرج من دور المجموعات. الملعب: ملعب نادي الريان. الجمهور: نحو 16 ألف متفرج. الحكم: الكوري الجنوبي كيم دونج جين الأهداف: سوريا: عبد الرزاق الحسين (38 و63). السعودية: تيسير الجاسم (60). الإنذارات: سوريا: جهاد الحسين (21) وبلال عبد الدايم (86) وعبد الرزاق الحسين (90). السعودية: أحمد عطيف (16) ومشعل السعيد (87). - مثل سوريا: مصعب بلحوس - بلال عبد الدايم وعلي دياب وفراس إسماعيل ونديم صباغ وعبد القادر دكة - جهاد الحسين (قصي حبيب) وعبد الرزاق الحسين ووائل عيان (سامر عوض) ومحمد زينو وسنحاريب ملكي (عادل عبد الله). - مثل السعودية: وليد عبد الله - عبد الله الشهيل وأسامة هوساوي وأسامة المولد ومشعل السعيد وعبده عطيف (تيسير الجاسم) - أحمد عطيف ومناف أبو شقير (نواف العابد) وسعود كريري - ناصر الشمراني (نايف هزازي) وياسر القحطاني. رباعية ساحقة الدوحة (الاتحاد) - سحقت أستراليا منافستها الهند برباعية نظيفة في المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب جاسم بن حمد في الدوحة ضمن منافسات المجموعة الثالثة من كأس آسيا 2011، وسجل تيم كاهيل (11 و65) وهاري كيويل (25) وبريت هولمان (46) الأهداف. ودخلت استراليا التي تشارك في البطولة القارية للمرة الثانية منذ انضمامها إلى كنف الاتحاد الآسيوي عام 2006، المباراة وهي مرشحة فوق العادة لتسجيل عدد وافر من الأهداف وبالفعل نجحت في ذلك أمام منتخب لا حول له ولا قوة، بلغ النهائيات بفوزه ببطولة كأس التحدي عام 2008 على حساب منتخبات نامية. واعتمدت أستراليا على عناصر خبيرة ومجربة أبرزها المهاجم المخضرم كيويل وقائد المنتخب لوكاس نيل بالإضافة الى مهاجم إيفرتون الإنجليزي كاهيل. وبدا واضحاً فارق الخبرة بين الطرفين حيث استحوذ المنتخب الأسترالي على الكرة معظم فترات المباراة وشكل ضغطاً مستمراً على المرمى الهندي الذي تمتع بمؤازرة جمهور كبير نظراً للعدد الكبير للجالية الهندية في قطر، وقد اضفوا رونقاً خاصاً على المباراة حيث أشاعوا أجواء حماسية عند كل حركة فنية أو فرصة خطرة. الملعب: جاسم بن محمد الدور: الأول المجموعة: الثالثة. التاريخ: 10 يناير 2011 الأهداف: أستراليا: تيم كاهيل في الدقيقتين (12و65) هاري كيويل في الدقيقة (25) بريت هولمان في الدقيقة (47) تشكيلة المنتخبين: مثل الهند: بول سوبراتا، انور، باباشان براديب (وادو معراج الدين)، شيتري سونيل، ديباك كومار، سوركومار سينج، محمد رافي (ياداف ابيشيك)، جورمانجي سينج، لورنس كليمكس، سيد رحيم، دياز ستيفين (ريندي سينج). مثل أستراليا: مارك شوارزر، لوكاس نيل، ديفيد كارني، تيم كاهيل، جاسون كولينا، ساشا اوجينوفسكي، بريت ايمرتون (ناثان بارنز)، لوك ويلكشير، هاري كيويل (سكوت ماكدونالد)، بريت هولمان، مايكل جاديناك (ماثيو ماكاي) بداية متعثرة الدوحة (الاتحاد) - خسر الأحمر البحريني أمام كوريا الجنوبية 1-2 على ملعب نادي الغرافة ضمن منافسات المجموعة الثالثة لكأس آسيا لكرة القدم بالدوحة 2011، سجل كو جا شيول (40 و52) هدفي كوريا الجنوبية، وفوزي عايش (86 من ركلة جزاء) هدف البحرين. وسيطر المنتخب الكوري على مجريات الشوط الأول تماماً وحصل على عدد من الفرص كان لها الحارس محمود منصور بالمرصاد باستثناء واحدة أثمرت هدفاً، وامتاز لاعبوه بالسرعة في الوصول إلى منطقة المنتخب البحريني الذي اعتمد خطة دفاعية واضحة ووجد في بعض الفترات صعوبة في إغلاق منطقته، وكانت مبادراته الهجومية شبه معدومة وتوقفت على الانطلاقات المرتدة والكرات الثابتة عبر إبراهيم المشخص وفوزي عايش. وأثمرت المحاولات الكورية هدفاً قبل نهاية الشوط الأول بخمس دقائق إثر كرة وصلت إلى كو جا شيول داخل المنطقة فسددها اصطدمت بالمدافع عبد الله المرزوقي فخدعت الحارس وتهادت في الشباك. ولم يتح الكوريون الفرصة للبحرينيين للمبادرة في بداية الشوط الثاني، فخطفوا هدفاً ثانياً بعد سبع دقائق فقط حين اطلق تشا دو ري كرة قوية صدها محمود منصور من دون أن ينجح في التقاطها فتهيأت أمام كو جا شيول الذي وضعها في الشباك. وحصلت البحرين على ركلة جزاء في الدقيقة 83 حين تعرض عبد الله الدخيل بديل إسماعيل عبد اللطيف للعرقلة من كواك تاي هوي انبرى لها فوزي عايش فأرسل الكرة بيسراه في الزاوية اليمنى لمرمى سونج ريونج. الأهداف: كوريا الجنوبية: كو جا تشول في الدقيقة 40، والدقيقة 52. البحرين: فوزي عايش من ضربة جزاء في الدقيقة 86 . الحكام: عبدالله الهلالي “للساحة”، باهادير تشوكاروف “المساعد الأول”، حمد اليماحي “المساعد الثاني”، علي رضا “الحكم الرابع”. الإنذارات: البحرين: فوزي عايش. كوريا الجنوبية: سونج لي الطرد: كوريا الجنوبية: كوا تاي وي. تشكيلة المنتخبين البحرين: محمود منصور – عبد الله عمر- عبد الله المرزوقي- إبراهيم المشخص- راشد الحوطي – عبد الله فتاي – حسين بابا (حمد راكع العنزي) – محمود عبد الرحمن (عباس عياد) – فوزي عايش –جيسي جو – إسماعيل عبداللطيف (عبدالله الدخيل). كوريا الجنوبية: سونج جونج – تشا دوري – ليو جونج سو – كوا تاي وي – يونج تيو لي – سونج لي- جي تشونج يو- يونج لي – بارك جي سونج – تشونج لونج – كو جا تشول (كي مون ليو) – تشو يونج. «الأبيض» غير محظوظ الدوحة (الاتحاد) - أهدر “الأبيض” الإماراتي الفوز، واكتفى بالتعادل السلبي مع منتخب كوريا الشمالية، في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011. وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بعدما تصدت العارضة لضربة الجزاء التي احتسبها الحكم للمنتخب الكوري، وسددها يونج جو هونج، وفي الشوط الثاني، فشل المنتخب “الأبيض”في ترجمة تفوقه إلى أهداف لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي. وأكدت المباراة أن منتخب الإمارات يعاني من مشكلة في هز الشباك، حيث أهدر عدداً كبيراً من الفرص السهلة، على الرغم من امتلاكه مهاجمين ذوي مستوى متميز مثل إسماعيل مطر وأحمد خليل. وتمثلت أخطر فرص المباراة في فرصة للمنتخب الكوري في الدقيقة السابعة، عندما احتسب الحكم الماليزي صبح الدين محمد ضربة جزاء للمهاجم الكوري يونج جو هونج بعرقلة من اللاعب حمدان الكمالي داخل منطقة جزاء الإمارات، وتقدم المهاجم نفسه لتسديد الضربة، ولكن العارضة تعاطفت مع الحارس ماجد ناصر وتصدت للكرة. وشهدت باقي المباراة ضياع العديد من الفرص لمنتخب الإمارات لعب سوء الحظ دوراً كبيراً في ضياعها خاصة من إسماعيل الحمادي، وسبيت خاطر وسعيد الكثيري ليخرج منتخب كوريا الشمالية بنقطة غير مستحقة. الملعب: نادي قطر الدور: الأول المجموعة: الرابعة اليوم: 11 يناير 2011 الإنذارات: الإمارات: حمدان الكمالي. كوريا الشمالية: تشا جونج هيوك، باك نام شول. تشكيلة المنتخبين: الإمارات: ماجد ناصر، حمدان الكمالي، وليد عباس، خالد سبيل، يوسف جابر، سبيت خاطر، عامر عبد الرحمن، علي الوهيبي (محمد الشحي) إسماعيل مطر (عمر عبد الرحمن)، إسماعيل الحمادي، أحمد خليل (سعيد الكثيري) كوريا الشمالية: ري ميون جوك، تشا جونج هيوك، بان نام تشول (تشوي ميونج هو)، ري كوانج شون، ريانج يون جي، جونج تاي سي (باك شول مين)، هونج يونج جو (ان شول هيوك)، جونج جوانج ايك، باك نام شول، ان يونج هاك، كيك كوك جين. صفعة قوية الدوحة (الاتحاد) - تلقى المنتخب العراقي صفعة قوية في بداية رحلة الدفاع عن لقبه القاري، وخسر 1-2 أمام نظيره الإيراني، في أولى مباريات الفريقين بالمجموعة الرابعة في الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011، وكان المنتخب العراقي “حامل اللقب” هو البادئ بالتسجيل في المباراة، ولكن المنتخب الإيراني، نجح في تحويل تأخره بهدف إلى فوز ثمين 2-1 ليجدد تفوقه على المنتخب العراقي الذي كان الأفضل في معظم فترات اللقاء ولكنه مني بهزيمة غريبة. وافتتح يونس محمد التسجيل للمنتخب العراقي في الدقيقة 13 ثم تعادل رضا رضائي للمنتخب الإيراني في الدقيقة 42 لينتهي الشوط الأول بالتعادل 1-1 قبل أن يخطف إيمان مبعلي هدف الفوز الثمين للمنتخب الإيراني في الدقيقة 84 . جاء هدف التقدم في الدقيقة 13 إثر كرة عرضية لعبها هوار ملا محمد من الناحية اليسرى وهيأها عماد محمد برأسه وانقض عليها يونس محمود ليكملها إلى داخل الشباك وسط ذهول من لاعبي إيران. وفي الدقيقة 42، أسفرت المحاولات الإيرانية عن هدف التعادل، حيث تلقى غلام رضا رضائي تمريرة بينية رائعة من تيموريان وهيأها لنفسه بهدوء شديد ثم سددها في الزاوية البعيدة من فوق الحارس العراقي ليكون هدف التعادل الثمين. وبينما انتظر كثيرون خروج المباراة بنتيجة التعادل، فوجئ الجميع بهدف الفوز الإيراني الذي جاء في الدقيقة 84. الملعب: نادي الريان. الجمهور: 10478 متفرجاً. الحكم: الأوزبكي رفشان إيرماتوف. الأهداف: العراق: يونس محمود في الدقيقة 13. إيران: غلام رضا رضائي في الدقيقة 42 وإيمان مبعلي في الدقيقة 84. الإنذارات: العراق: سامر سعيد في الدقيقة 83. تشكيلة المنتخبين: العراق: محمد كاصد وعلي رحيمة وسامال سعيد وسلام شاكر وقصي منير “مصطفى كريم” ونشأت أكرم وهوار ملا محمد ومهدي كريم وعماد محمد “وسامر سعيد” ويونس محمود وعلاء عبد الزهرة. إيران: مهدي رحمتي وجلال الحسيني وهادي عقيلي واحسان صافي ومحمد نصرتي وإيمان مبعلي “بيجمان نوري” وتيموريان ونيكونام ومحمد غلامي وغلام رضا رضائي ومسعود شجاعي “محمد رضا”. صفعة لـ «الأزرق» الدوحة (الاتحاد) - وجه منتخب أوزبكستان صفعة جديدة للمنتخب الكويتي وألحق به الهزيمة الثانية على التوالي في كأس آسيا، حيث تغلب عليه 2 - 1 في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011. وحقق المنتخب الأوزبكي الفوز الثاني له في المجموعة لينفرد بصدارتها برصيد ست نقاط، ومني المنتخب الكويتي بالهزيمة الثانية له على التوالي لينفرد بالمركز الرابع في قاع المجموعة . وأنهى المنتخب الأوزبكي الشوط الأول لصالحه بهدف أحرزه ماكسيم شاتسكيخ في الدقيقة 41 ثم تعادل بدر المطوع للمنتخب الكويتي في الدقيقة 49 من ضربة جزاء قبل أن يسجل سيرفر دجيباروف قائد المنتخب الأوزبكي هدف الفوز لفريقه في الدقيقة 65. والهدف هو الثاني لشاتسكيخ في البطولة الحالية حيث سبق له أن سجل الهدف الثاني أيضاً للفريق في المباراة الافتتاحية للبطولة والتي تغلب فيها على نظيره القطري 2 - صفر. واستغل المهاجم الأوزبكي الخطير ماكسيم شاتسكيخ الضربة الحرة التي احتسبها الحكم خارج قوس منطقة الجزاء الكويتية وسددها قوية وارتطمت بظهر زميله حيدروف قبل أن تكمل طريقها إلى الشباك على يمين حارس المرمى الكويتي نواف الخالدي ليكون هدف التقدم في الدقيقة 41. وحصل حمد العنزي على ضربة جزاء للأزرق اثر إعاقة من أنذور إسماعيلوف داخل حدود منطقة الجزاء، وتقدم بدر المطوع نجم المنتخب الكويتي لتسديد الضربة على يسار الحارس الأوزبكي محرزا هدف التعادل في الدقيقة 49. ومن هجمة منظمة وسريعة للمنتخب الأوزبكي في الدقيقة 65 تلقى سيرفر دجيباروف تمريرة من ناحية اليسار لتصل إليه خارج حدود منطقة الجزاء ليسددها مباشرة على يسار نواف الخالدي حارس مرمى الكويت ليكون هدف التقدم 2-1 لفريقه. الملعب: ملعب نادي الغرافة. الحكم: البحريني نواف شكر الله. الأهداف: أوزبكستان: مكسيم شاتسكيخ (41) وسيرفر جباروف (65). الكويت: بدر المطوع (49 من ركلة جزاء). الإنذارات: أوزبكستان: الكسندر غينريخ (62) وجسور حسنوف (88). الكويت: حسين فاضل (40). - تشكيلة الكويت: نواف الخالدي- حسين فاضل وعامر معتوق وفهد عوض (أحمد عجب) ويعقوب الطاهر وفهد العنزي ووليد علي (عبد العزيز المشعان)، وطلال العامر وجراح العتيقي (حمد عنزي) وبدر المطوع ويوسف ناصر. - المدرب: الصربي جوران توفيدزيتش. - تشكيلة أوزبكستان: ايجناتي نيستيروف- انزور إسماعيلوف وستانيسلاف اندرييف وعزيز بك حيدروف وسيرفر جباروف وأوديل أحمدوف والكسندر جينريخ (أوليم نوكاروف) ومكسيم شاتسكيخ (جسور حسنوف) وتيمور كابادزي وسنجار تورسونوف (فاجيز جاليولين) وفيكتور كاربنكو. - المدرب: فاديم إبراموف عودة «العنابي» الدوحة (الاتحاد) - استعاد المنتخب القطري توازنه وأوقف انطلاقة التنين الصيني بالتغلب عليه 2- صفر في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011، وأحرز “العنابي” أول ثلاث نقاط له في البطولة، واستعاد توازنه بعد الهزيمة بهدفين أمام منتخب أوزبكستان في المباراة الافتتاحية للبطولة. ويدين المنتخب القطري بالفضل الكبير في هذا الفوز الثمين إلى مهاجمه يوسف أحمد الذي حسم اللقاء في الشوط الأول بهدفين في الدقيقتين 27 والأولى من الوقت بدل الضائع. واحرز يوسف أحمد الهدف الأول للمنتخب القطري في الدقيقة 26 بكرة من خارج حدود منطقة الجزاء ليهيئها لنفسه ويسددها في زاوية صعبة بالمقص على يمين الحارس الصيني محرزاً هدف التقدم للمنتخب القطري في الدقيقة 27. وفي الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، تلقى يوسف أحمد الكرة على حدود منطقة الجزاء اثر تمريرة طولية عالية فهيأها لنفسه واستدار في حراسة المدافع الصيني وسددها زاحفة في الزاوية البعيدة لتتهادى داخل المرمى. الملعب: ستاد خليفة الدولي. الجمهور: نحو 35 ألف متفرج. الحكم: الكوري الجنوبي كيم دونج جين . الأهداف: قطر: يوسف أحمد (27 و45) الإنذارات: الصين: يانج هاو (16) وكو بو (38) وزهان لينبنج (53). - التشكيلتان: - قطر: قاسم برهان- حامد إسماعيل ومحمد كاسولا (مسعد الحمد 62) وبلال محمد وإبراهيم الغانم- لورانس وإبراهيم ماجد ووسام رزق ويوسف أحمد- محمد السيد (جار الله المري، 63) وسباستيان سوريا. - الصين: زينج تشنج- دو وي زهانج لينبنج ورونج هاو وزهاهو بنج- كو بو ويو تاو (زهو هاي بين 59) ويانج هاو ودينج زهوو جيانج ويو هاي - جاو لين. فشل مهمة الإنقاذ الدوحة (الاتحاد) - أخفق ناصر الجوهر في إنقاذ المنتخب السعودي من الخروج المبكر من كأس آسيا 2011، حيث خسر الفريق السعودي أمام نظيره الأردني 1- صفر في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية ليتأكد خروج المنتخب من الدور الأول للبطولة، وكان المنتخب السعودي قد تلقى صدمة مبكرة في البطولة الآسيوية بهزيمته أمام نظيره السوري 2-1 في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثانية، وفور الهزيمة أعلن الاتحاد السعودي للعبة إقالة المدير الفني البرتغالي جوزيه بيسيرو وإسناد مهمة الفريق إلى ناصر الجوهر المدير الفني السابق للسعودية. وعلقت الجماهير السعودية أمالاً عريضة على الجوهر لكنه أخفق في إنقاذ الفريق من الخروج وانتهى مشوار المنتخب السعودي في البطولة بعدما مني بالهزيمة الثانية له على التوالي في المجموعة. وفي ستاد أحمد بن علي بنادي الريان سجل بهاء عبد الرحمن هدف الفوز للمنتخب الأردني قبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول، وكان المنتخب السعودي هو الأفضل والأكثر سيطرة على مجريات اللعب في أغلب فترات المباراة لكنه أخفق في تشكيل خطورة هجومية كبيرة على مرمى النشامى في الشوط الأول كما واجه صعوبة في التغلب على الدفاع الأردني المتماسك. وكان الحارس الأردني عامر شفيع من أبرز نجوم المباراة حيث نجح في الدفاع عن شباكه ببسالة وتصدى لعدة كرات خطيرة كانت كفيلة بقلب موازين المباراة. الملعب: ملعب نادي الريان. الجمهور: نحو 16 ألف متفرج. الحكم: الإماراتي علي حمد. الأهداف: الأردن: بهاء عبد الرحمن (42). الإنذارات: الأردن: عدي الصيفي (4) وعامر ذيب (66) وباسم فتحي (74) ومؤيد أبو كشك (85). السعودية: أسامة المولد (63). - مثل الأردن: عامر شفيع - محمد منير وسليمان السلمان وبشار بني ياسين وشادي أبو هشهش وباسم فتحي - بهاء عبد الرحمن وعامر ذيب (أنس هجة) وحسن عبد الفتاح (أحمد عبد الحليم)- عدي الصيفي وعبد الله ديب (مؤيد أبو كشك). المدرب: العراقي عدنان حمد. - مثل السعودية: وليد عبد الله- عبد الله الشهيل (عبد العزيز الدوسري) وأسامة هوساوي وأسامة المولد وكامل الموسى ومحمد الشلهوب (نواف العابد) وسعود كريري وعبده عطيف (ناصر الشمراني) وتيسير الجاسم - نايف هزازي وياسر القحطاني. المدرب: السعودي ناصر الجوهر عزيمة يابانية الدوحة (الاتحاد) - حقق منتخب اليابان الذي لعب بعشرة لاعبين في ربع الساعة الأخير فوزاً مثيراً على نظيره السوري 2-1 في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب نادي قطر في الدوحة ضمن منافسات المجموعة الثانية من بطولة كأس آسيا 2011، وسجل ماكوتو هاسيبي (42) وكيسوكي هوندا (80 من ركلة جزاء) هدفي اليابان، وفراس الخطيب (76 من ركلة جزاء) هدف سوريا، ورفع الأردن رصيده إلى أربع نقاط تماما مثل اليابان، في حين بقي رصيد سوريا 3 نقاط، والسعودية بلا رصيد. وأجرى مدرب منتخب سوريا الروماني تيتا فاليرو تعديلاً وحيداً على التشكيلة التي حققت فوزاً مفاجئاً على السعودية 2-1 في الجولة الأولى فأشرك سامر عوض بدلاً من سنحريب ملكي. في المقابل، جدد المدرب الإيطالي لمنتخب اليابان ألبرتو زاكيروني الثقة بالتشكيلة ذاتها التي سقطت في فخ التعادل مع الأردن 1-1، ربما لمنح الفرصة لافرادها بالتأقلم مع بعضهم البعض، خصوصاً أن منتخب الساموراي هو الأقل استعداداً بين مختلف المنتخبات كون بعض لاعبيه يدافعون عن ألوان أندية أوروبية وانضموا إلى معسكر الاستعداد في وقت متأخر نسبياً. واعتمد المنتخب السوري خطة دفاعية تماماً كما فعل نظيره الأردني في المباراة الأولى ضد اليابان، حيث تقوقع لاعبوه في المنطقة الخلفية معتمدين على الهجمات المرتدة، في المقابل، كان المنتخب الياباني الأكثر استحواذاً على الكرة لكن من دون خطورة تذكر. الملعب: ستاد سحيم بن حمد الدولي بالدوحة الأهداف: هاسيبي في الدقيقة 35 وهوندا في الدقيقة 81 لليابان، فراس الخطيب في الدقيقة 75 لسوريا. الإنذارات: سوريا: سامر عوض وعبد الفتاح الأغا. اليابان: موتسوي، أوشيدا . البطاقات الحمراء: سوريا: نديم صباغ اليابان: الحارس كاواشيما. الحكام: محسن تركي حكم ساحة، حسن قمر مساعد أول، سوخندان رضا مساعد ثان. التشكيلتان: سوريا: مصعب بلحوس، بلال عبد الدايم، علي دياب، عبد القادر دكا، نديم صباغ، جهاد الحسين، فراس إسماعيل، عبد الرزاق حسين، وائل عيان، محمد زينو، سامر عوض، سنحاريب مالك وفراس الخطيب. اليابان: كاواشيما، يوتو نجا موتو، مايو يوشيدا، إيندو، ياسوكي كونو، هاسيبي، هوندا، كاجاوا، مايدا، يوتشيدا، أوندا موتسوي، شينجي أوكازاكي. مباراة المتعة الدوحة (الاتحاد) - انتهت المباراة القوية والمثيرة بين المنتخبين الأسترالي والكوري الجنوبي بالتعادل 1-1 باستاد “ثاني بن جاسم” بنادي الغرافة في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة بالدور الأول لكأس آسيا 2011، وافتتح كوو جا شيول التسجيل للمنتخب الكوري في الدقيقة 24 من المباراة، ثم أدرك الفريق الأسترالي التعادل عن طريق ميلي جديناك في الدقيقة 62. وجاءت المباراة ندية ومثيرة وأهدر كل من الفريقين العديد من الفرص التهديفية التي كانت كفيلة بقلب موازين اللقاء، لكن تألق خطي الدفاع والحارسين حال دون ترجمة تلك الفرص إلى أهداف. وأعلنت الدقيقة 24 عن هدف التقدم للفريق الكوري من هجمة مرتدة سريعة وصلت من خلالها الكرة إلى دونج وون جي داخل منطقة الجزاء ليمرر مباشرة إلى كوو جا شيول الذي سدد دون عناء داخل الشباك. وفي الشوط الثاني لم يتغير الحال كثيراً حيث استمر الأداء الحماسي لكلا الفريقين، وكثف كل من الفريقين محاولاته الهجومية سعيا من المنتخب الأسترالي لإدراك التعادل ومن المنتخب الكوري لتعزيز تقدمه بهدف ثان، وأدرك المنتخب الأسترالي التعادل في الدقيقة 62 عن طريق ميلي جديناك الذي تلقى عرضية عالية وسدد الكرة برأسه في الشباك. الملعب: ملعب الغرافة. الجمهور: 15526 متفرجاً. الحكم: القطري عبد الرحمن عبدو. - الأهداف: كوريا الجنوبية: كوو جا شول (24). أستراليا: مايل جيدنياك (62). الإنذارات: كوريا الجنوبية: تشا دو ري (22) وكي سونج يونج (35) أستراليا: بريت إيمرتون (28) ساشا أونيينوفسكي (42). - مثل أستراليا: مارك شفارتسر- لوكاس نيل وديفيد كارني وساشا أونينوفسكي ولوك ويلشير (جاي نورث) - جايسون كولينا وهاري كيويل وبريت هولمان (مات ماكاي) وبريت إيمرتون ومايل جيديناك - تيم كاهيل. - مثل كوريا الجنوبية: جونج سونج ريونج- هوانج جاي وون، ولي يونج بيو ولي جونج سو وتشا دو ري ولي يونج راي وبارك جي سونج وكوو جا شيول (يوو بينج سوو ثم سوون بيت جا رام) وكي سونج يوينج وكيم بو كيونج وجي دونج وون سونج هيونج مين. ليلة عبداللطيف الدوحة (الاتحاد) - حقق المنتخب البحريني فوزاً كبيراً على نظيره الهندي وتغلب عليه 5-2 في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة، وسجل فوزي عايش الهدف الأول للمنتخب البحريني بعد ست دقائق فقط من بداية المباراة ثم أضاف زميله إسماعيل عبد اللطيف رباعية للفريق البحريني، بينما كان هدفا المنتخب الهندي من نصيب جورمانجي سينج وسونيل تشيتري. وافتتح المنتخب البحريني التسجيل حيث حصل على ضربة جزاء بدعوى قيام كلايمكس لورنس بعرقلة فوزي عايش داخل منطقة الجزاء. وتقدم فوزي عايش لتسديد ضربة الجزاء مسجلاً منها هدف التقدم للبحرين، وبعد دقيقة واحدة أدرك المنتخب الهندي التعادل بهدف أحرزه جورمانجي سينج مستغلاً غفلة دفاعية من جانب المنتخب البحريني، ونجح المنتخب البحريني في التقدم بالهدف الثاني وسجله إسماعيل عبداللطيف، حيث مرر سلمان عيسى عرضية خطيرة تصدى لها الحارس الهندي بقدمه لكن الكرة ارتدت إلى إسماعيل عبد اللطيف الذي لم يتردد في إسكانها الشباك، وأضاف إسماعيل عبد اللطيف الهدف الثاني له والثالث لمنتخب بلاده إثر عرضية من زميله جيسي جون، وفي الدقيقة 35 أكمل إسماعيل عبد اللطيف ثلاثيته وأضاف الهدف الرابع للمنتخب البحريني، ونجح المنتخب الهندي في إضافة هدفه الثاني في الدقيقة 52، وواصل إسماعيل عبد اللطيف تألقه حتى أكمل رباعيته في المباراة حيث أضاف الهدف الخامس للبحرين في الدقيقة 77 عندما راوغ الدفاع ببراعة وسدد كرة زاحفة من حدود منطقة الجزاء سكنت شباك المنتخب الهندي. الملعب: ملعب نادي السد. الجمهور: نحو 11 ألف متفرج. الحكم: الماليزي محمد صالح صبحي الدين. الأهداف: البحرين: فوزي عايش (8 من ركلة جزاء) وإسماعيل عبد اللطيف (16 و19 و35 و77). الهند: جورامانجي سينج (9) وسونيل شيتري (52). الإنذارات: البحرين: فوزي عايش (60) الهند: ستيفن دايس (18) الطرد: البحرين: فوزي عايش (62). مثل البحرين: محمد منصور- عبد الله المرزوقي وإبراهيم المشخص وعبد الله عمر وفوزي عايش وسلمان عيسى وعبد الوهاب علي وحمد راكع وإسماعيل عبد اللطيف (داوود سعد) وعبد الله الدخيل (محمود عبد الرحمن) وجيس جون (عبد الله فتاي). مثل الهند: سوبراتي- انور وسوركومار سينج وبراديب (وادوو) ورينيدي سينج (كومار) وجورمانجي سين ولاورنس كلايماكس وستيفي دايس وياداف ابيشيك وسونيل شيتري وسيد نابي. أول الصاعدين الدوحة (الاتحاد) -حجز المنتخب الإيراني أول مقاعد دور الثمانية في بطولة كأس آسيا 2011 بتغلبه على منتخب كوريا الشمالية بهدف في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول للبطولة، وأصبح المنتخب الإيراني، الفائز بلقب البطولة ثلاث مرات سابقة، هو المنتخب الوحيد الذي ضمن التأهل رسمياً إلى دور الثمانية في البطولة من خلال المجموعة الثانية. وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بعد أداء اتسم بالبطء، خاصة من المنتخب الإيراني، حيث سيطر الطابع الخططي على أداء الفريقين، وفي الشوط الثاني، تحسن الأداء نسبياً بعد التغييرات التي أجراها كل من الفريقين وسجل كريم أنصاري هدف التقدم للمنتخب الإيراني في الدقيقة 62. ووضح منذ بداية المباراة أن المنتخب الإيراني يسعى لهز الشباك مبكراً حيث بدأ الفريق المباراة بضغط هجومي على نظيره الكوري في نصف ملعبه ولكن أداء كوريا الشمالية اتسم بالتنظيم الدفاعي والتماسك فلم تشهد الدقائق الأولى أي فرص حقيقية على المرمى. وفي الدقيقة 62، جاء هدف التقدم للمنتخب الإيراني اثر هجمة سريعة وكرة عرضية لعبها بجمان نوري من ناحية اليسار ليقابلها زميله كريم أنصاري بلمسة رائعة وهو على بعد خطوتين من المرمى. الملعب: ملعب نادي قطر. الحكم: البحريني نواف شكر الله. الهدف: إيران: كريم أنصاري (62). الإنذارات: إيران: كريم أنصاري (28) ومحمد نوري (89) وخوصري حيدري (90). كوريا الشمالية: هونج يونج جو (10) وباك نام شول (13). - مثل إيران: مهدي رحمتي- جلال الحسيني وهادي عقيلي وخصرو حيدري وإحسان صافي ومحمد نصرتي (غلام رضا رضائي) - جواد نيكونام وبيجمان نوري وإيمان مبعلي (محمد نوري) - محمد رضا خلتعبري وكريم أنصاري (محمد غلامي). - مثل كوريا الشمالية: ري ميونج جوك - تشا جونج هيوك وري جون ايل وباك نام تشول وري كوانج تشون وجون كوانج ايك - مون اين جوك (ريانج يونج جي) وان يونج هاك وكيم كوك جين وجونغ تاي سي (باك تشول مين) - هونج يونج جو. هدية وليد عباس الدوحة (الاتحاد) - أهدى مدافع “الأبيض” الإماراتي وليد عباس، منتخب العراق، فوزاً ثميناً، عندما سجل خطأ في مرماه هدف المباراة الوحيد في وقت قاتل على ملعب نادي الريان في الدوحة في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة لكأس آسيا، وجاء الهدف عندما سدد يونس محمود كرة عرضية من مسافة قريبة حاول عباس تشتيتها لكنها تحولت داخل مرمى الحارس ماجد ناصر. وبعد سيطرة عراقية بلا نتيجة في الدقائق العشرين الأولى، انتقلت المبادرة إلى الإمارات وسنحت أبرز فرصة في هذا الشوط لها في الدقيقة 22 عندما ارتقى حمدان الكمالي لكرة آتته من ركلة ركنية وسددها باتجاه المرمى، لكن القائم الأيمن تصدى لها، ثم تهيأت أمام وليد عباس وسط كوكبة من مدافعي العراق، لكنه تعثر قبل التسديد فضاعت فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل. واستغل إسماعيل الحمادي تردد سامال سعيد فانتزع الكرة منه وانفرد بالحارس العراقي لكنه غمز الكرة بعيداً عن المرمى لتتهيأ أمام أحمد خليل الذي أطلقها “على الطاير” في القائم الأيسر لمرمى العراقي، وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة وصلت الكرة إلى يونس محمود داخل المنطقة فسددها عرضية حاول عباس إبعادها لكنها تحولت خطأ في مرمى منتخب الإمارات. الشوط الأول: صفر- صفر الهدف: وليد عباس بالخطأ في مرماه. الحكام: يوشي ناشيمورا “حكم الساحة”، ساكارا “المساعد الأول”، توشو كو ناكي “المساعد الثاني” الإنذارات: العراق: أحمد إبراهيم. الإمارات: إسماعيل مطر. تشكيلة الإمارات: ماجد ناصر – يوسف جابر – خالد سبيل – حمدان الكمالي – علي الوهيبي (محمود خميس) – سبيت خاطر (عامر مبارك)– وليد عباس – إسماعيل الحمادي- عامر عبد الرحمن – إسماعيل مطر- أحمد خليل (سعيد الكاس). تشكيلة العراق: محمد كاصد – سامال سعيد – مهدي كريم – قصي منير – نشأت أكرم – هوار ملا محمد (باسم عباس) – أحمد إبراهيم - علاء عبد الزهرة (مصطفى كريم) – عماد محمد (كرار جاسم)- يونس محمود. وداعاً.. يا أزرق الدوحة (الاتحاد) - أطاح المنتخب القطري “العنابي” بنظيره الكويتي “الأزرق” من بطولة كأس أمم آسيا 2011، بعدما تغلب عليــه 3 - صفر في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى، لينتزع “العنابي” بذلك بطاقة التأهل لدور الثمانية مع منتخب أوزبكستان متصدر المجموعة. بينما انتهى مشوار المنتخب الكويتي، الفائز بلقب بطولة “خليجي 20” باليمن في ديسمبر الماضي، في البطولة الآسيوية حيث تلقى الهزيمة الثالثة له في المجموعة. وتقدم المنتخب القطري بهدفين خلال أول 16 دقيقة من المباراة التي أقيمت بملعب خليفة الدولي، وسجلهما بلال محمد ومحمد السيد عبد المطلب، ثم أضاف فابيو سيزار الهدف الثالث للعنابي في الدقيقة 86. وجاء الفوز في المباراة ليكون بمثابة ثأر لهزيمة “العنابي” أمام “الأزرق” في الدور الأول ببطولة كأس الخليج. وأسدى منتخب أوزبكستان خدمة جليلة للفريق القطري بتعادله مع المنتخب الصيني 2 - 2 في المباراة الأخرى بالمجموعة، ليحصل المنتخب الصيني على نقطة واحدة وينتهي مشواره بالبطولة حيث ظل في المركز الثالث برصيد أربع نقاط. الملعب: ستاد خليفة الدولي. الجمهور: 28933 متفرجاً. الحكم: السنغافوري عبد الملك عبد البشير الأهداف: قطر: بلال محمد (11) ومحمد السيد (16) وفابيو سيزار (86). الإنذارات: قطر: يوسف أحمد (27) وحامد إسماعيل (30) ومحمد كاسولا (38). الكويت: عامر معتوق (41) وصالح الشيخ (61) وحسين فاضل (76) وطلال العامر (84). - التشكيلتان: قطر: قاسم برهان- حامد إسماعيل ومحمد كاسولا وبلال محمد وإبراهيم الغانم- لورانس وإبراهيم ماجد ووسام رزق ويوسف أحمد (فابيو سيزار 72) ومحمد السيد (علي عفيف 80) وسباستيان سوريا . الكويت: نواف الخالدي- حسين فاضل وعامر معتوق وأحمد الرشيدي ويعقوب الطاهر (أحمد عجب 46)- صالح الشيخ (عبد العزيز مشان 62) وفهد العنزي ووليد علي وطلال العامر- بدر المطوع وحمد نايف (خالد خلف 79). نقطة تكفي الدوحة (الاتحاد) - حجز منتخب أوزبكستان مقعده في دور الثمانية لبطولة كأس آسيا 2011 بعد تعادله مع نظيره الصيني 2 - 2 في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب ثاني بن جاسم بنادي الغرافة في ختام فعاليات المجموعة الأولى للبطولة. ورفع المنتخب الأوزبكي رصيده إلى سبع نقاط ليتصدر ترتيب المجموعة بفارق نقطة واحدة أمام أقرب ملاحقيه المنتخب القطري، وجاء المنتخب الصيني في المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط ليودع البطولة بصحبة الفريق الكويتي الذي تذيل ترتيب المجموعة بلا رصيد من النقاط. وانتهى الشوط الأول بتعادل المنتخبين الصيني والأوزبكي بهدف لمثله، حيث تقدم يو هاي بهدف للفريق الصيني بعد مرور ست دقائق ثم تعادل أوديل أحمدوف لأوزبكستان في الدقيقة 30، وفي الشوط الثاني. وأضاف ألكسندر جينريخ الهدف الثاني لأوزبكستان في الدقيقة 46 ثم تعادل هاو جونمين للصين في الدقيقة 56، وكان المنتخب الأوزبكي قد استهل الجولتيـن الماضيتيـن بالفوز على قطـر 2- صفر في المباراة الافتتاحية ثم على الكويت 2 -1 في مباراة مثيرة. الملعب: ستاد الغرافة. الأهداف: الصين: يو هاي في الدقيقة 6 وجاو هوتمن في الدقيقة 55 . أوزبكستان: أحمدوف في الدقيقة 30 وألكسندر في الدقيقة 46. الإنذارات: الصين: هاو جوتمن وذي هانج. أوزبكستان: حيدروف وإسماعيلوف. تشكيلة الصين: يانج زهي وزهانج لين ودو وي ولي زوبيينج ورونج هاو وزهاو زوري “ليو جيان” ويانج هاو “دنج زهو” وهاو جوتمن ووانج سونج ويو هاي “يانج زو” وجاو لين. تشكيلة أوزبكستان: نيستروف وفيكتور كاربينكو “شفاكات موجلانوف” وإنزو إسماعيلوف وأندرييف وتيمور كابادزي وعزيز بيك حيدروف وأوليم نافكازوف “تورسوتوف” وماكسيم وسيرفر جيباروف وألكسندر جينريخ. الحكم: العُماني عبد الله الهلالي. «خماسية مذلة» لـ”الأخضر” الدوحة (الاتحاد) - ألحقت اليابان الخسارة الثالثة على التوالي بالسعودية، والأقسى في تاريخها، في كأس آسيا، قوامها خماسية نظيفة، وتأهلت إلى ربع نهائي “الدوحة 2011” على ملعب نادي الريان في الدوحة في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية، وسجل الأهداف شينجي أوكازاكي (8 و13 و80) وريويتشي مايدا (19 و51)، ورفعت اليابان رصيدها إلى 7 نقاط في صدارة المجموعة بعد أن كانت تعادلت مع الأردن 1-1 وفازت على سوريا 2-1. والخسارة هي الثالثة على التوالي للسعودية في البطولة بعد أن سقطت أمام سوريا 1-2 والأردن صفر-1 في الجولتين الأوليين. وكان المنتخب السعودي ودع البطولة من الدور الأول من الجولة الثانية، وهي المرة الثانية التي يواجه هذا المصير في تاريخه بعد دورة الصين عام 2004، في حين إنه بلغ النهائي في مشاركاته الست الأخرى، فتوج بطلاً أعوام 1984 و1988 و1996، وخسر في 3 مناسبات أعوام 1992 و2000 و2007. المباراة هي الخامسة بين المنتخبين في نهائيات كأس آسيا، وتميل الكفة الى المنتخب الياباني الذي فاز على منافسه السعودي 1- صفر في نهائي 1992، وأيضاً 1- صفر في نهائي عام 2000 بعد فوز كبير 4-1 في الدور الأول للبطولة ذاتها، أما الفوز السعودي الوحيد فكان 3-2 في نصف نهائي الدورة عام 2007. الملعب: ملعب نادي الريان الجمهور: نحو ألف متفرج الحكم: الأوزبكي رافشان إرماتوف الأهداف: اليابان: شينجي أوكازاكي (8 و13 و80) وريويتشي مايدا (19 و51) الإنذارات: اليابان: أوشيدا (7). السعودية: كامل الموسى (68) ومعتز الموسى (69) التشكيلتان: اليابان: شوساكو نيشيكاوا- ياسويوكي كونو ويوتو ناجاتومو واتسوتو اوشيدا (ماساهيكو اينوها) ومايا يوتشيدا (ايواماسا دايكي) وياسوهيتو ايندو (يوسوكي كاشيواجي) ويوسوكي كاشيواجي وماكوتو هاسيبي وشينجي اوكازاكي وشينجي كاجاوا وريويتشي مايدا. المدرب: الإيطالي البرتو زاكيروني. السعودية: وليد عبد الله - عبد الله شهيل وأسامة هوساوي وأسامة المولد وكامل الموسى ومحمد الشلهوب وأحمد عطيف وعبده عطيف (مناف أبو شقير) وتيسير الجاسم - نايف هزازي (معتز الموسى) وياسر القحطاني. المدرب: السعودي ناصر الجوهر. ليلة «النشامى» الدوحة (الاتحاد) - أكد المنتخب الأردني جدارته بالتأهل إلى دور الثمانية لبطولة كأس آسيا، بعد فوزه على نظيره السوري 2 - 1 في ختام مباريات الدور الأول للمجموعة الثانية. ورفع المنتخب الأردني رصيده إلى سبع نقاط، محتلاً المركز الثاني بالمجموعة الثانية، بفارق الأهداف، خلف اليابان المتصدرة. تقدم الفريق السوري أولاً عن طريق اللاعب محمد زينو في الدقيقة 15، قبل أن يقلب “النشامى” النتيجة بهدفي المدافع السوري علي دياب بالخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 30 و عدي الصيفي في الدقيقة 59. وتجمد رصيد المنتخب السوري عند ثلاث نقاط ليودع البطولة بشرف، فيما احتل الأخضر السعودي المركز الأخير دون رصيد. ومع اكتمال ربع الساعة الأولى، جاء الهدف الأول عن طريق محمد زينو الذي تابع كرة سقطت من يد الحارس عامر شفيع، بعد تسديدة قوية من داخل المنطقة عن طريق النشيط سنحاريب أيضاً. وعلى عكس سير اللقاء، جاء هدف التعادل الأردني بنيران صديقة في الدقيقة 30 بعد عرضية من عامر ذيب بالجانب الأيمن، ارتقى لها قلب الدفاع علي دياب وبدلاً من تشتيتها أسكنها شباك حارسه. وفي الدقيقة 59 حسم المنتخب الأردني الأمور عملياً بهدف ثانٍ عن طريق عدي الصيفي من انفراد بالمرمى السوري، بعد أن تلقى تمريرة طويلة من الحارس عامر شفيع من ضربة مرمى. زاد أداء لاعبي الأردن ثقة مع إحساسهم بقرب تحقيق حلم التأهل إلى دور الثمانية، فيما شاب أداء لاعبي سوريا التسرع والرعونة في إنهاء الهجمات. الملعب: ملعب نادي قطر. الجمهور: 9849 متفرج. الحكم: القطري عبد الرحمن عبدو. - الأهداف: الأردن: علي دياب (30 خطأ في مرمى منتخب بلاده) وعدي الصيفي (59). سوريا: محمد زينو (15). - الإنذارات: الأردن: عبد الله ذيب (48). سوريا: مصعب بلحوس (53). - مثل الأردن: عامر شفيع - محمد منير وسليمان السلمان وبشار بني ياسين وشادي أبو هشهش وباسم فتحي وبهاء عبد الرحمن وعامر ذيب وحسن عبد الفتاح (أحمد عبد الحليم 87) وعدي الصيفي وعبد الله ذيب (مؤيد أبو كشك 61). المدرب: العراقي عدنان حمد - مثل سوريا: مصعب بلحوس- بلال عبد الدايم (قصي حبيب 78) وعلي دياب وفراس إسماعيل وسامر عوض (فراس الخطيب 63) وعبد القادر دكة وجهاد الحسين وعبد الرزاق الحسين (لؤي شنكو 63) ووائل عيان ومحمد زينو وسنحاريب ملكي . المدرب: الروماني تيتا فاليريو
المصدر: الدوحة
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©