عودة صياد من «الفاو»
بعد رحلة صعبة في خليج «الفاو» عاد هذا الصياد مفرغاً ما جاءت به الشبكة وجادت به الحظوظ، استعداداً لتسويقه. ويتم بيع معظم منتج السمك عادة هنا وفي المناطق القريبة من مدينة البصرة، وقد يصل الفائض السمكي أحياناً حتى إلى أسواق العاصمة بغداد. وليس الصيد هنا مجرد عمل حرفي فحسب، بل هو صنعة وتراث ممتد، وتقاليد تتوارثها الأجيال. (أ ف ب)