تحت عنوان "هجمات مومباي...تداعيات دولية"، قرأت يوم الأحد الماضي مقال د. عبدالله المدني، وفيه تناول الأصداء الدولية لهجمات مومباي قائلاً: بكين تتبنى مواقف صريحة بالوقوف خلف إسلام آباد في أي نزاع عسكري مع نيودلهي، خلافاً لما تردد من أن الصين أقرب إلى الحياد منها إلى مناصرة باكستان. ما أود إضافته أن شبه القارة الهندية في حاجة إلى الاستقرار لا مجرد جمع أدلة عن تورط طرف ما في دعم هجمات إرهابية لدى الطرف الآخر. صوت العقل لا بد وأن يسود المنطقة، ومرحلة التقارب بين نيودلهي وإسلام أباد لا بد وأن تعود. جلال صديق- دبي