يوم الثلاثاء قبل الماضي وتحت (بين "السيادة" والتدخل)، قرأت مقال جاريث إيفانز، وفي تقديري أن الأزمات والكوارث الإنسانية الكبرى تتطلب عادة جهداً دولياً، فهي بالأساس هم دولي لا يمكن الخلاص منه إلا بتكاتف المجتمع الدولي، ومن ثم لا داعي للتمترس حول شعارات فضفاضة كالسيادة كذريعة للتهرب من الدور الدولي في حسم المشكلات العالمية المزمنة. عادل مهني- القاهرة