قرأتُ مقال الدكتور خالد الدخيل: "خيارات أوباما: الصراع العربي الإسرائيلي" وضمن هذا التعقيب عليه أرى أن الخيارات فيما يتعلق بالصراع الشرق أوسطي تحديداً ربما تكون خيارات ضيقة بالنظر إلى مؤشر مقلق تم تسجيله خلال حملة أوباما الرئاسية، وذلك حين زار إسرائيل فقط والتزم بضمان أمنها. وإذا زدنا على ذلك تعيين أشخاص معروفين بقربهم من اللوبي الموالي لإسرائيل في مناصب قيادية من إدارته في وقت مبكر الآن فإن الآمال المعلقة على أوباما قد لا تكون كبيرة. بشير جابر - أبوظبي