النتيجة التي خرجت بها من تحركات الفلسطينيين من معبر رفح إلى الأراضي المصرية، هي أن البعد العربي في القضية الفلسطينية لا يزال حياً. التعويل على دور مصر في حلحلة أزمة القطاع كان في محله، وهو ما رأيناه في اتفاق القاهرة لحل أزمة معبر رفح. فؤاد رمزي- العين