تحت عنوان "لمَ لا نكتب بالعامية؟"، نشرت "وجهات نظر" يوم أمس الأحد مقالاً للأستاذ أحمد أميري، وبعد قراءتي لهذا المقال، أضم صوتي بشدة إلى صوت الكاتب، فقد أحيى "سُنة" صحافية مهجورة، كنا نجدها في سالف الأيام في بعض المجلات الإماراتية التي توقفت عن الصدور، وكانت الكتابات أكثر من رائعة... وشكراً لجريدة "الاتحاد" على أفكارها التحررية الليبرالية.
عادل أحمد- أبوظبي