بالقرب من بلدة تويلنجيت التابعة لمقاطعة نيوفاوندلاند الكندية، وعلى متن قارب سياحي يرصد الزوار مرور جبل جليدي. مشهد يتكرر سنوياً في هذا الوقت، حيث تمر الجبال الجليدية البراقة، قبالة الحافة الشرقية لكندا، في حركة بطيئة ضمن رحلة تتجه جنوباً في مياه المحيط الأطلسي. مشهد يخطف أنظار السائحين، لكنه يثير تساؤلات عديدة حول ذوبان ثلوج القطب الشمالي، ضمن أحد أبرز تداعيات التغير المناخي، وتأثير ذلك على مناسيب المياه في البحار. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)