يبدو الساحل الشرقي لبربادوس، إحدى جزر الأنتيل الصغرى في المنطقة الغربية من شمال المحيط الأطلسي، مع رياح البحر وصخور الشاطئ والمساحات المعشبة، منتجعاً آخر فاخراً وجذاباً للغاية. وقد أعلنت الجزيرة الكاريبية بربادوس انفصالَها عن التاج البريطاني قبل حوالي العامين، بعد أن أصبحت مستعمرةً إنجليزية عام 1625، ثم نالت استقلالَها عام 1966 لتظل إحدى دول الكومنولث إلى غاية يوم 30 نوفمبر 2021 حين أعلنت نفسَها جمهوريةً. وعلاوة على ما تتمتع به من ديناميكية تنموية، فقد ظلت بربادوس إحدى الوُجهات السياحية الرائدة في منطقة الكاريبي. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز»