على رصيف أحد شوارع مدينة «فينيكس» بولاية أريزونا استقرت «شينا سيبولفيدا» لتكون واحدة من بين آلاف المشردين في الولاية، التي باتت تعاني أسوأ أزمات التشرد في الولايات المتحدة الأميركية. «شينا» تجلس بخيميها مع آخرين ضمن مخيم يعرف بـ«إسبي روكفلر». اللافت أن معدلات التشرد خلال الفترة من عام 2020 إلى 2022 لم تتغير في الولايات المتحدة، لكنها ارتفعت في ولاية أريزونا بنسبة 23 في المائة ليصل عدد المشردين في الولاية 13553 شخص. مجموعة من الأسباب تؤجج الظاهرة من أهمها التضخم وارتفاع أسعار المنازل والبطالة. ( الصورة من خدمة نيويورك تايمز).