عند هذه النقطة التابعة لحرس الحدود الأميركي قرب مدينة «إل باسو» بولاية تكساس على الحدود مع المكسيك، يصطف المهاجرون في انتظار فحص طلباتهم من أجل دخول الأراضي الأميركية. وتمثل تكساس بوابة لآلاف طالبي الهجرة، من أميركا اللاتينية وآسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، ممن يخترقون جدار ترامب الحدودي مع المكسيك. وأمام انتقادات «الجمهوريين» لما يعتبرونه تساهلاً من الإدارة «الديمقراطية» الحالية في موضوع الهجرة، قرر البيت الأبيض وضع قيود إضافية على الهجرة للحد من أعداد الذين يمكنهم التقدم بطلبات لنيل اللجوء في الولايات المتحدة. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)