على إحدى ضفاف نهر الراين، وتحديداً بالقرب من منطقة كارلسروه الألمانية ، يقترب راكبو الدراجات الهوائية من محطة طاقة بخارية. تسعى ألمانيا جاهدة إلى تفعيل واحدة من أكثر التجارب طموحًا وكلفة في أوروبا، من أجل التكيف مع المناخ ، في محاولة للحفاظ على الدور التاريخي لنهر الراين كحلقة نقل حيوية في البلاد. الدرجات الهوائية ومياه النهر الجارية ومساحة الخضرة الممتدة تبدو منسجمة مع السياسات المناخية، ولا ينقصها سوى مزيج الطاقة المستدامة. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)