يجلس «آرون فون» في منزل عائلته في «إيست لين»، بعد حوالي عامين على خضوعه لعملية زراعة قلب ناجحة، إذ ولد بـ«نصف قلب» في حالة نادرة من نوعها. وبفضل إصرار والديه وعناية المصالح المختصة، حصل أخيراً على قلب يناسبه كي يواصل حياته مع والديه في «إيست لين»، وهي بلدة بولاية ميزوري نالت شهرةً منذ أن أصبح اسمها عنواناً لرواية «إيلين وود» الصادرة عام 1861 والتي تحولت لفيلم سينمائي في مطلع الثلاثينيات. وها هي الآن تجدد سمعتَها مع «فون»، الطفل صاحب «نصف قلب». (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)