مركز تدريبي في إقليم «دورتموند» ينظم دورة في أعمال البناء لصالح بعض الشباب المهاجرين، سعياً للحد مع أزمة نقص اليد العاملة في ألمانيا. وبسبب ظاهرة شيخوخة المجتمع التي تعانيها العديد من البلدان الأوروبية، وعلى رأسها ألمانيا، تحاول الحكومة الألمانية دمج طالبي اللجوء والعمال المهاجرين وتسهيل حصولهم على حق الإقامة والهجرة، لكنها تواجه معارضةً قوية من جانب اليمين المتطرف الذي أدت دعايته ضد خطوات المستشارة السابقة ميركل بحق المهاجرين في عام 2013 إلى تراجع حزبها في صناديق الانتخابات التالية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)