هنا في جزيرة سفالفبارد النرويجية بأقصى شمال العالم، يجري تركيب قبة فوق هوائي جديد في محطة للأقمار الصناعية مهمتها مراقبة حركة الأرض والتغيرات الهوائية في المدار القطبي. وتقدم هذه المحطة الأرضية، من خلال اتصالها بمجموعة من أقمار المراقبة الاصطناعية، بيانات تتبعية مهمة تسهم بدور حاسم في دعم الأبحاث العلمية حول التغير مناخ الكرة الأرضية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)