كما كان وباء كورونا وبالاً على الاقتصاد الفرنسي الذي دخل حالة من الانكماش لا سابق لها، كان كذلك ضربةً قاسية لآمال الأسر عديمة الدخل في فرنسا، ومعظمها من اللاجئين والمهاجرين ومكتسبي الجنسية الفرنسية حديثاً. وفي هذه الصورة نرى بعض هذه العائلات تنتظر أمام مبنى بلدية باريس لتخصيص أماكن إقامة طارئة، حيث يسلط التعثر الذي يواجهه نظام المأوى المدعوم بعض الضوء على الصعوبات التي تواجهها الحكومة الفرنسية في احتواء الأزمة الاقتصادية وإدارة الآثار المتراكمة لقضايا اللجوء. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)