يقوم عاملون صحيون بفحص الأكسجين في الدم وقياس درجة حرارة الجسم لبعض الأشخاص أثناء إجراء تتبع الاتصال المتعلق بتفشي وباء فيروس كورونا في منطقة «دارافي» الشعبية في ولاية مومباي بالهند. ورغم الإغلاق الصحي المشدد الذي فرضته الهند منعاً لتفشي وانتشار الفيروس، فإنها شهدت واحداً من أكثر أرقام الإصابات ارتفاعاً، بسبب الكثافة السكانية العالية لاسيما في المناطق والأحياء الشعبية، علاوة على هشاشة منظومة الرعاية الصحية في المناطق الريفية والدواخل النائية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)